![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#1391 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() قصة من اغرب ما يمكن في الرزق كان في بني إسرائيل عابد فلبث سبعًا لم يطعم هو وعياله شيئًا. فقالت له امرأته: لو خرجت وطلبت لنا شيئًا. فخرج فوقف مع العمال فاستؤجر العمال وصرف اللّه عنه الرزق فقال: والله لأعملنّ اليوم مع ربي فجاء إلى ساحل البحر فاغتسل وما زال راكعًا وساجدًا حتى إذا أمسى أتى أهله فقالت له امرأته: ماذا صنعت فقال: قد عملتَ مع أستاذي وقد وعدني أن يعطيني ثم غدا إلى السوق فوقف مع العمال فاستؤجر العمال وصرف الله عنه الرزق ولم يستأجره أحد فقال: والله لأعملن اليوم مع ربي فجاء إلى ساحل البحر فاغتسل وما زال راكعًا وساجدًا حتى إذا أمسى أقبل إلى منزله فقالتَ له امرأته: ماذا صنعت قال: إن أستاذي قد وعدني أن يجمع لي أجري فخاصمته امرأته وبرزت عليه فلبث يتقلب ظهرًا لبطن وبطنًا لظهر وصبيانه يتضاغون جوعًا ثم غدا إلى السوق فاستؤجر العمال وصرف عنه الرزق ولم يستأجره أحد فقال: والله لأعملن مع ربي فجاء إلى ساحل البحر فاغتسل وما زال راكعًا وساجدًا حتى إذا أمسى قال: أين أمضي تركت أقوامًا يتضاغون جوعًا ثم تحمل على جهد منه فلما قرب من داره سمع ضحكًا وسرورًا وسمع رائحة قديد ورائحة شواء فأخذ على بصره وقال: أنائم أنا أم يقظان تركت أقوامًا يتضاغون جوعًا و أشم رائحة قديد ورائحة شواء وأسمع ضحكًا وسرورًا دنا من الباب فطرق الباب فخرجت امرأته حاسرة وقد حسرت عن ذراعيها وهي تضحك في وجهه ثم قالت: يا فلان قد جاءنا رسول أستاذك بدنانير ودراهم وكساء وودك ودقيق وقال: إذا جاء فلان فأقرئوه السلام وقولوا له: إن أستاذك يقول لك: رأيت عملك فرضيته فإن أنت زدتني في العمل زدتك في الأجرة. ---------------- للفايدة |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#1392 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() افخر بابنك فى كل يوم جمعة، وبعد الصلاة ، كان الإمام وابنه البالغ من العمر إحدى عشر سنه من شأنه أن يخرج في بلدتهم فى احدى ضواحي أمستردام ويوزع على الناس كتيب صغير بعنوان " طريقا إلى الجنة " وغيرها من المطبوعات الإسلاميه . وفى أحدى الأيام بعد ظهر الجمعة ، جاء الوقت للإمام وابنه للنزول الى الشوارع لتوزيع الكتيبات ، وكان الجو باردا جدا في الخارج ، فضلا عن هطول الامطار الصبي ارتدى كثير من الملابس حتى لا يشعر بالبرد ، وقال : 'حسنا يا أبي ، أنا مستعد ! سأله والده ، 'مستعد لماذا' ' قال الأبن يا أبي ، لقد حان الوقت لكى نخرج لتوزيع هذه الكتيبات الإسلامية . أجابه أبوه ، الطقس شديد البرودة في الخارج وانها تمطر بغزاره . أدهش الصبى أبوه بالأجابه وقال ، ولكن يا أبى لا يزال هناك ناس يذهبون إلى النار على الرغم من أنها تمطر أجاب الأب ، ولكننى لن أخرج فى هذا الطقس قال الصبى ، هل يمكن يا أبى ، أنا أذهب أنا من فضلك لتوزيع الكتيبات ' تردد والده للحظة ثم قال : ; يمكنك الذهاب ، وأعطاه بعض الكتبات قال الصبى 'شكرا يا أبي ! ورغم أن عمر هذا الصبى أحدى عشر عاماً فقط إلا أنه مشى فى شوارع المدينه فى هذا الطقس البارد والممطر لكى يوزع الكتيبات على من يقابله من الناس وظل يتردد من باب إلى باب حتى يوزع الكتيبات الأسلاميه . بعد ساعتين من المشي تحت المطر ، تبقى معه آخر كتيب وظل يبحث عن أحد الماره فى الشارع لكى يعطيه له ، ولكن كانت الشوارع مهجورة تماما . ثم إستدار إلى الرصيف المقابل لكى يذهب إلى أول منزل يقابله حتى يعطيهم الكتيب . ودق جرس الباب ، ولكن لا أحد يجيب .. ظل يدق الجرس مرارا وتكرارا ، ولكن لا زال لا أحد يجيب ، وأراد أن يرحل ، ولكن شيئا ما يمنعه . مرة أخرى ، التفت إلى الباب ودق الجرس وأخذ يطرق على الباب بقبضته بقوه وهو لا يعلم مالذى جعله ينتظر كل هذا الوقت ، وظل يطرق على الباب وهذه المرة فتح الباب ببطء . وكانت تقف عند الباب إمرأه كبيره فى السن ويبدو عليها علامات الحزن الشديد فقالت له ، ماذا أستطيع أن أفعل لك يابنى . قال لها الصبى الصغير ونظر لها بعينان متألقتان وعلى وجهه إبتسامه أضائت لها العالم: 'سيدتي ، أنا آسف إذا كنت أزعجتك ، ولكن فقط اريد ان اقول لكى ان الله يحبك حقيقى ويعتني بك وجئت لكى أعطيكى آخر كتيب معى والذى سوف يخبرك كل شيء عن الله ، والغرض الحقيقي من الخلق ، وكيفية تحقيق رضوانه '. وأعطاها الكتيب وأراد الأنصراف فقالت له ' شكرا لك يا بني! وحياك الله ! في الأسبوع القادم بعد صلاة جمعة ، وكان الإمام يعطى محاضره ، وعندما أنتهى منها وسأل : 'هل لدى أي شخص سؤال أو يريد أن يقول شيئا؟ ببطء ، وفي الصفوف الخلفية وبين السيدات ، كانت سيدة عجوز يُسمع صوتها تقول : ' لا أحد في هذا الجمع يعرفني، ولم أتى إلى هنا من قبل، وقبل الجمعه الماضيه لم أكن مسلمه ولم فكر أن أكون كذلك . وقد توفي زوجي منذ أشهر قليلة ، وتركنى وحيده تماما في هذا العالم.. ويوم الجمعة الماضي كان الجو بارد جداً وكانت تمطر ، وقد قررت أن أنتحر لأننى لم يبقى لدى أى أمل فى الحياة . لذا أحضرت حبل وكرسى وصعدت إلى الغرفه العلويه فى بيتى، ثم قمت بتثبيت الحبل جيداً فى أحدى عوارض السقف الخشبيه ووقفت فوق الكرسى وثبت طرف الحبل الآخر حول عنقى، وقد كنت وحيده ويملؤنى الحزن وكنت على وشك أن أقفز . وفجأة سمعت صوت رنين جرس الباب في الطابق السفلي ، فقلت سوف أنتظر لحظات ولن أجيب وأياً كان من يطرق الباب فسوف يذهب بعد قليل . أنتظرت ثم إنتظرت حتى ينصرف من بالباب ولكن كان صوت الطرق على الباب ورنين الجرس يرتفع ويزداد . قلت لنفسي مرة أخرى ، 'من على وجه الأرض يمكن أن يكون هذا؟ لا أحد على الإطلاق يدق جرس بابى ولا يأتي أحد ليراني '. رفعت الحبل من حول رقبتى وقلت أذهب لأرى من بالباب ويدق الجرس والباب بصوت عالى وبكل هذا الأصرار . عندما فتحت الباب لم أصدق عينى فقد كان صبى صغير وعيناه تتألقان وعلى وجهه إبتسامه ملائكيه لم أر مثلها من قبل ، حقيى لا يمكننى أن أصفها لكم الكلمات التي جاءت من فمه مست قلبي الذي كان ميتا ثم قفز إلى الحياة مره أخرى ، وقال لى بصوت ملائكى ، 'سيدتي ، لقد أتيت الأن لكى أقول لكى ان الله يحبك حقيقة ويعتني بك ! ثم أعطانى هذا الكتيب الذى أحمله " الطريق إلى الجنه " وكما أتانى هذا الملاك الصغير فجأه أختفى مره أخرى وذهب من خلال البرد والمطر ، وأنا أغلقت بابي وبتأنى شديد قمت بقراءة كل كلمة فى هذا الكتاب . ثم ذهبت إلى الأعلى وقمت بإزالة الحبل والكرسي. لأننى لن أحتاج إلى أي منهم بعد الأن . ترون؟ أنا الآن سعيده جداً لأننى تعرفت إلى الأله الواحد الحقيقى . ولأن عنوان هذا المركز الأسلامى مطبوع على هر الكتيب ، جئت الى هنا بنفسى لاقول لكم الحمد لله وأشكركم على هذا الملاك الصغير الذي جائنى في الوقت المناسب تماما ، ومن خلال ذلك تم إنقاذ روحي من الخلود في الجحيم . ' لم تكن هناك عين لا تدمع فى المسجد وتعالت صيحات التكبير .... الله أكبر ..... الإمام الأب نزل من على المنبر وذهب إلى الصف الأمامي حيث كان يجلس أبنه هذا الملاك الصغير .... وأحتضن ابنه بين ذراعيه وأجهش فى البكاء أمام الناس دون تحفظ. ربما لم يكن بين هذا الجمع أب فخور بأبنه مثل هذا الأب ----------------- للفايدة |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#1393 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() عـــروس ابكــــت الحظـــــور ( ( بسم الله الرحمن الرحيم ) ) هذه القصة المؤثرة بقى للعرس اسبوعين فقط والام فى غمرة سعادتهاوهى تحضر جهاز بنتها ولانها تنتظر هذا اليوم بعد عناء ومشقة وتضحية وسنين من الجهد والعطاء وتبذل كل مافى وسعها فانها تريد لابنتها ان تكون عروسا مميزة بعد ان كانت مميزة باخلاقها وبتدينها وبعلمها فقد انهت اخر فصل دراسى بالمركز الاول فى كلية الهندسة وهى متميزة ايضا بجمالها الفائق وفى غمرة التجهيز اصيبت الام بوعكة نقلت على اثرها الى المستشفى وهنا كان الخبر المشؤوم الام مصابة بسرطان الرئة وهى فى حالة خطيرة ....ابت الام الا ان تكمل لابنتها ورفضت قطعيا اى تاجيل للعرس واصرت ان تمشى الامور كما خطط لها وفى يوم العرس ساءت حالة الام ونقلت الى المستشفى مع توصيتها ان يتم كل شىءكما هو وصارت الحفلة ومضى بعض الوقت والعروس تحاول ان تعمل بوصية امها ولكن كيف تفرح وامها هناك ترقد فى المستشفى وفجاة من دون سابق انذار ذهلت الحاضرات وهن ينظرن الى العروس باستغراب ودهشة وهى تركض نحو باب قاعة الحفل لم ندر فى البداية ما الذى جعل العروس تتجه الى الباب وركضت ولم تحس بفستانها الابيض الطويل وطرحتها تجر خلفها وهناك المنظر والصورة التى لا زالت معلقة فى ذهن جميع الحاضرات لقد ذهبت مسرعة نحو الباب لتحتضن شخصا عزيزا عليها لقد ابت الام الا ان تذهب لترى فلذة كبدها وفرحة عمرها ابنتها وهي بالفستان الابيض ضربت عرض الحائط بنصائح الاطباء وتحذيراتهم بمدى الخطر الذى ممكن تتعرض له ان هى خرجت من المستشفى وبعد عناق وقبلات بين الام وابنتها والله لم تبق كبيرة ولا صغيرة من الحاضرات الا واخرجت منديلها لتمسح دموعها؟؟؟؟وبعد فترة قصيرة جاءت سيارة الاسعاف لتاخذ الام بعدان كحلت عيناها برؤية ابنتها العروس انه فعلا موقف صعب جدا ان يمحى من الذاكرة هكذا هى الام تضحى لاجل اولادها حتى آخر نفس فى حياتها هل عرفنا معنى الام.....؟؟؟؟ متى اخر مرة قبلت راس امك؟؟؟؟ ومتى اخر مرة قبلت قدم امك؟؟؟ التي تحتها الجنة... هل ادينا حق امهانتا؟؟؟؟ ---------------- للفايدة |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#1394 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() [frame="8 80"] حديث اليوم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: بشر هذه الأمة بالسناء والرفعة والدين والتمكين في الأرض. فمن عمل منهم عمل الآخرة للدنيا، لم يكن له في الآخرة من نصيب. عن أبيٍّ بن كعب رضي الله عنه؛ رواه أحمد وابن حبان في صحيحيهما. [/frame] |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#1395 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() [frame="8 90"] قصة اليوم عن عمرو بن مالك الرؤاسي عن أبيه أنه أغار هو وقوم من بني كلاب على قوم من بني أسد فقتلوا فيهم وعبثوا بالنساء، فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فدعا عليهم ولعنهم، فبلغ ذلك مالكاً فغلَّ يده، ثم أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله! ارض عني رضي الله عنك، فأعرض عنه النبي صلى الله عليه وسلم ثم دار إليه فقال: ارض عني رضي الله عنك، فأعرض عنه ثم أتاه الثالثة فقال: ارض عني رضي الله عنك فوالله إن الرب تعالى ليترضى فيرضى، فأقبل عليه النبي صلى الله عليه وسلم فقال: تبت مما صنعت واستغفرت الله؟ قال: نعم. قال: (اللهم! تب عليه وارض عنه). [/frame] |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#1396 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() [frame="1 80"] دعاء اليوم اللَّهُمَّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ظُلْماً كَثِيراً وَلاَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ أَنْتَ، فَاغْفِرْ لِي مَغْفِرَةً مِنْ عِنْدِكَ، وَارْحَمْنِي بِرَحْمَتِكَ الوَاسِعَةِ، إِنَّكَ أَنْتَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ. [/frame] |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#1397 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() [frame="1 50"] حكمة اليوم لا تؤخر التوبة فإن الموت ياتى بغتة. [/frame] |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#1398 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() [frame="8 80"] ابتسامة اليوم قال خطيب الموصل أبو الفضل حدثني أبي قال: توجهت إلى أبي إسحاق (الشـيرازي الشافعي صاحـب كتاب المهذب)، فلما حضرت عنده رحب بي، وقال: من أين أنت؟ فقلت: من الموصل، قال: مرحباً أنت بلدييّ، قلت: يا سيدنا أنت من فيروز آباد، قال: أما جمعتنا سفينة نوح. [/frame] |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#1399 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تصاميم مقدمه من مجموعة الصورة الدعوية لا تنسونا من صالح دعائكم الدعويه ارجو نشرها اذا امكن ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() شاهدها |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#1400 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() سبب لتفريج الهموم، وجلب الأرزاق والخروج من المضائق
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 0 والزوار 4) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
] ! .: ! [ من آجــل القمـــــــة][[ | الوآصل | المنتدى الرياضي | 6 | 10-12-2009 01:49 AM |
اســـــــرار القلــــب..! | الســرف | المنتدى العام | 22 | 29-09-2008 01:03 AM |
جـــل مـــــــن لا يـــــخــــطـــــىء | امـــير زهران | منتدى الحوار | 4 | 02-09-2008 03:05 PM |
المحـــــــــــــا فـــظــة على القمـــــــة | رياح نجد | المنتدى العام | 19 | 15-08-2008 01:10 PM |
((هل يبكـــــي القلــــب؟؟)) !!! | البرنسيسة | المنتدى العام | 13 | 17-08-2007 11:04 PM |