![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#8101 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() قصــــــة / وحكمـــــه كان حاكما من حكماء اليونان القديمه يحب زوجته حبا ملك عليه قلبه وعقله , ومن شدة تعلقه بها كان يخشى بعد موته ان تعشق غيره , وكان كلما اضهرها على سره وشكى اليها مايساور قلبه من ذلك الهم حنت عليه واقسمت له بكل الايمان بأنها لاتسترد هبة قلبها منه حيا او ميتا , فكان يسكن الى ذلك الوعد سكون الجرح تحت الماء البارد ثم لايلبث ان تعود عليه هواجسه . وفي ليله من الليالي المقمره وبينما كان يمر بالقرب من مقبرة المدينه لمح امرأه تجلس بجانب قبر لم يجف ترابه بعد , وبيدها مروحه تحركها يمينة وياساره لتجفف بها بلل ذلك التراب !! فعجب لشأنها وسألها ماذا تفعل ؟؟ فأجابته ان هذا المدفون يكون زوجها وانها اقسمت له بأنها لن تتزوج حتى يجف قبره وأنها مستعجله كي يجف القبر بسبب وجود عريس ينتظرها !!! ومن ثم اعطته المروحه هديه بعد ان عرفت انه الحاكم واخذها في وقت ذهول منه ومازال كذلك حتى عاد الى منزله ورأته زوجته وهومذهول وبيده المروحه فسألته وقص لها القصه فأخذت منه المروحه ومزقتها ومازالت تلعن وتشتم تلك المرأه وتحاول افهامه بأن النساء لسن كبعض وان هذه المرأه نادره في النساء . ثم سألته هل مازلت تخاف ان اتزوج من بعدك ؟ فقال نعم . فأقسمت له مجددا بأغلظ الايمان انها لن تفعلها فأطمئن لها وعاد اليه سكونه . مضى على ذلك عام , ثم مرض الحاكم مرضً شديدا , حتى اشرف على الموت فدعا زوجته اليه وذكرها بما عاهدته عليه فأعادت العهد ... فما غربت شمس ذلك اليوم حتى غربت شمسه , فأمرت زوجته ان يبقى في مقصورته حتى اليوم التالي لحضور الحكام واقامة جنازه تليق به , ثم خلت بنفسها في غرفتها تبكيه وتندبه ماشاء الله ان تفعل . وبينما هي كذلك اذ دخلت عليها الخادمه واخبرتها ان فتى من تلامذة الحاكم بالباب يريد زيارة الحاكم اذ سمع انه مريض , فلما اخبرته بوفاته خر صريعا وانه لايزال كذلك عند باب المنزل ولاتدري ماتفعل به , فأمرتها ان تدخله غرفة الضيوف وتتولى شأنه حتى يفيق . فلما انتصف الليل دخلت عليها الخادمه مره اخرى مذعوره وهي تقول ... سيدتي اظن ضيفنا يفارق الحياه ولا ادري ماذا افعل . فأهمها الامر وذهبت الى غرفة الضيف فرأته على السرير والمصباح عند رأسه , وحينما اقتربت منه رأت اجمل شاب على وجه البسيطه حتى خيل اليها ان المصباح ينير من وجهه , وحتى انينه كان كأنه نغمات موسيقيه محزنه . فسألته عن حاله فأجابها بأنه يرى الموت قريبا منه . فقالت له انا فقدت زوجي وانت فقدت حاكمك الذي تحبه فهل تكون لي عونا واكون لك عونا . فألم بخيبة نفسها وقال ولاكن كيف وانا بهذا المرض , فقالت له سأعالجك لو كان دواءك بين سحري ونحري . فقال لها لن تستطيعي ذلك فدوائي مستحيل .قلت وماهو ؟ قال لم اترك طبيبا لم ازره وتوصلوا بالاجماع ان علاجي اكل دماغ ميت ليومه !!! فقالت لن يعجزني دواءك فاصبر حتى اعود . فذهبت الى مقصورة زوجها وتقدمت وهي ترتعد الى جثته ورفعت الفأس لتضرب رأسه بها وكانت المفاجئه حين امسك بيدها زوجها اذ أنه لم يمت اصلا واذا بالضيف والخادمه يقفون خلفها يضحكان . وهنا تقدم اليها زوجها وقال لها الم تكن المروحه في يد تلك المرأه اجمل من هذا الفاس في يدك , وايهما اصعب تجفيف القبر ام كسر الرأس فسقطت سقطه لم تقم منها . الفائده من القصه : تغدوا فيهن . قبل يتعشون فيكم عليكم .. بمثنى وثلاث ورباع ... ------------ قصة / لام فيصل التعديل الأخير تم بواسطة الفقير الي ربه ; 15-10-2014 الساعة 05:04 AM. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#8102 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() هل نبذل من أموالنا ما يجب علينا؟
حدثني والعبرة تخنقه.. وليتني لم أحادثه .. فقد شرقت بدموعي وأنا أنصت له .. أي قلب نحمل بين جوانحنا وقد تكاثرت عليه القروح ولا حول ولا قوة إلا بالله مسؤول مكتبنا الإغاثي بحماه .. من خيرة من عرفت من الشباب الذين حملوا أرواحهم على أكفهم ليطعموا البائس الفقير .. ويسعوا على الأرملة والمسكين .. أحسبهم كذلك والله حسيبهم قال لي بقلبه ولسانه لا يكاد ينطق من الألم كنت واقفاً أمام أحد المحلات صباح اليوم .. وإذا بجلَبة وصوت مرتفع بين صاحب المحل وامرأة معها طفلان .. وقد أخذ صاحب المحل طفليها رهينة عنده وصوته يعلو عليها تدخلت .. فقلت له : مالك وللمرأة ؟ قال : هذه سارقة قلت له: أنا أكفل لك ما سرقت ، لكن دعنا ندخل وننظر في الأمر داخل المحل ولا نجمع علينا الناس طلبت من المرأة أن تهدأ وتطمئن سألتُها فأنكرَت سرقتها فقال صاحب المحل : الكاميرا في المحل تعمل فأسقط في يدها وأجهشت بالبكاء قلت لها : اهدئي .. ما يبكيكِ قالت بصوت متحشرج : زوجي معتقل منذ شهرين .. ووالله ما عندي ما أطعم طفلاي ولا حتى خبزاً يابساً .. كدت أن أبيع عرضي لأطعم أولادي لكني تذكرت ربي وحق زوجي .. ولم يعد أمامي إلا أن أسرق.. فما تعودت أن أمدّ يدي للناس أصابت صاحب المحل صاعقة .. فتنازل عما أخذت وأعطاها بعض ما عنده قلت لها : توكلي على الله .. أعطني عنوان بيتك وسيكفيك الله لكني أسألك بالله زوجك اعتقل في الله ولله فلا تخونيه لكسرة خبز أي حال وصلت إليه حرائرنا .. تسرق لتُطعم بنيها ونحن في ألوان النعيم نتقلب صباح مساء أي شح أصابنا حتى وصلت حرائرنا إلى ما وصلت إليه مَن لأرامل الشهداء وأيتامهم .. مَن لزوجات المعتقلين وأبنائهم .. مَن لنساء المجاهدين وأطفالهم .. مَن للنازحين والنازحات الذين يفترشون العراء في البرد القارس! من لهم بعد الله إن لم نكن نحن اللهم أعط منفقاً خلفا .. اللهم أعط ممسكا تلفا -------------------- للفايدة |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#8103 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() يحكي الشيخ مشعل العتيبي في شريطه " قصص أبكتني " فيقول : ذالك الشاب الصغير في ِسنه الذي هداه الله من بين إخوته وكان بيته مليئا بالمنكرات والمعاصي وقد كان والده لا يعرف الصلاة كان والده من الذين لم يركعوا لله ركعة ولم يسجدوا لله سجدة وللأسف والله هم كثير تراهم في هذا الزمان لم يركعوا لله ركعة ولم يسجدوا لله سجده كثيرون الذين هيمن عليهم الشيطان فألهاهم عن ربهم.. كثيرون الذين يعلمون إن تارك الصلاة محارب لمنهج الله ويعرفون ولا يبالون.. كثيرون الذين يعلمون أن تارك الصلاة لا يؤاكل ولا يشارب ولا يغسل إذا مات ولا يقبر في مقابر المسلمين ويصّرون ولا يبالون ولا يأتون كثيرون الذين يعلمون إن العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر ولا يأتون ولا ٌيبالون، كثيرون هم والله نعوذ إلى ذالك الشاب وقد أصبح مهموما في دعوة والده تمر الأيام والسنوات ووالده لا يعرف المسجد ووالده لا يعرف الصلاة .بذل جهده لدعوته إلى الله فلم يستجيب له بدا يفكر في كل وسيلة ليكون والده مع المصلين الراكعين أتى إلى إمام المسجد وهو يشتكي ويردد إن أبي يعصي الله إن أبي لا يعرف الصلاة وقد حاولت دعوته فلم يستجيب لي فماذا أفعل وهل لي من حيله فقال له: اصبر على دعوته ولا تنسى أنه والدك ولا تنسى أيضا الدعاء فإذا كنت في الثلث الخير من الليل فتوضأ توضؤك للصلاة ثم صلي لله ركعتين ثم ادع الله عز وجل أن يهدي أباك ادع الله فله الشكوى ولا يجيب المضطر إلا الله فكان الشاب يفعل هذا الفعل في كل ليله وفي إحدى الليالي وهو قائم يصلي في الليل إذا بوالده يدخل المنزل بعد فتره عصيان دخل والناس نيام فسمع صوت بكاء في إحدى الغرف اقترب منها ينظر ويتأمل فإذا ابنه الصغير يبكي اقترب منه ليسمع ما يقول وقد رفع يديه إلى الله سمعه وهو يردد " اللهم اهدي أبي، اللهم اشرح صدر أبي للصلاة، اللهم افتح قلبه للهداية " انتفض والده لما سمع هذا الكلام واقشعر جسده وخرج من الغرفة وكأنما نداء الخير بداء يتحرك في قلبه فتوضأ ورجع لولده فوقف بجانبه يصلي رفع يديه وولده يدعوا " اللهم اهدي أبي " إذا بصوت والده بجانبه يردد " أمين " فلم يستطع الولد أن يكمل الدعاء حتى أجهش بالبكاء والأنين عندما سمع صوت والده يبكي ويردد أمين وإذا به يحتضن والده وهو يبكي ويتعانقان فكانت بداية هداية وتوبة للأب كان سببها دعاء الابن وحرصه وصبره على والده ---------------- للفايدة |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#8104 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() عثمــــــان بن مظعـــــون
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#8105 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() عثمــــــان بن مظعـــــون
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#8106 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() عثمان بن مظعون المسلم الرابع عشر
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#8107 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() محامي الفقراء أبو ذر الغفاري إنه الصحابي الجليل أبو ذر الغفاري جندب بن جنادة -رضي الله عنه-، ولد في قبيلة غفار، وكان من السابقين إلى الإسلام، وكان أبو ذر قد أقبل على مكة متنكرًا، وذهب إلى الرسول وأعلن إسلامه، وكان الرسول يدعو إلى الإسلام في ذلك الوقت سرًّا، فقال أبو ذر للنبي : بم تأمرني؟ فقال له الرسول : (ارجع إلى قومك فأخبرهم حتى يأتيك أمري)، فقال أبو ذر: والذي نفسي بيده لأصرخنَّ بها (أي الشهادة) بين ظهرانيهم، فخرج حتى أتى المسجد ونادى بأعلى صوته: أشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمدًا رسول الله. فقام إليه المشركون فضربوه ضربًا شديدًا، وأتى العباس بن عبد المطلب عم النبي فأكب عليه، وقال: ويلكم ألستم تعلمون أنه من غفار، وأنه طريق تجارتكم إلى الشام؟ فثابوا إلى رشدهم وتركوه، ثم عاد أبو ذر في الغد لمثلها فضربوه حتى أفقدوه وعيه، فأكب عليه العباس فأنقذه.[متفق عليه]. ورجع أبو ذر إلى قومه فدعاهم إلى الإسلام، فأسلم على يديه نصف قبيلة غفار ونصف قبيلة أسلم، وعندما هاجر النبي إلى المدينة، أقبل عليه أبو ذر مع قبيلته غفار وجارتها قبيلة أسلم، ففرح النبي وقال: (غفار غفر الله لها، وأسلم سالمها الله) [مسلم]. وخصَّ النبي أبا ذر بتحية مباركة فقال: ما أظلت الخضراء (السماء)، ولا أقلت الغبراء (الأرض) من ذي لهجة أصدق ولا أوفى من أبي ذر[الترمذي وابن ماجه]. وكان أبو ذر من أشد الناس تواضعًا، فكان يلبس ثوبًا كثوب خادمه، ويأكل مما يطعمه، فقيل له: يا أبا ذر، لو أخذت ثوبك والثوب الذي على عبدك وجعلتهما ثوبًا واحدًا لك، وكسوت عبدك ثوبًا آخر أقل منه جودة وقيمة، ما لامك أحد على ذلك، فأنت سيده، وهو عبد عندك، فقال أبو ذر: إني كنت ساببت (شتمت) بلالاً، وعيرته بأمه؛ فقلت له: يا ابن السوداء، فشكاني إلى رسول الله ، فقال لي النبي : (يا أبا ذر، أعيرته بأمه؟ إنك امرؤ فيك جاهلية، فوضعت رأسي على الأرض، وقلت لبلال: ضع قدمك على رقبتي حتى يغفر الله لي، فقال لي بلال: إني سامحتك غفر الله لك، وقال : إخوانكم خولكم (عبيدكم)، جعلهم الله تحت أيديكم، فمن كان أخوه تحت يده فليطعمه مما يأكل، وليلبسه مما يلبس، ولا تكلفوهم ما يغلبهم، فإن كلفتموهم فأعينوهم) [البخاري]. وكان أبو ذر -رضي الله عنه- يحب الله ورسوله حبًّا كبيرًا، فقد روى أنه قال للنبي : يا رسول الله، الرجل يحب القوم ولا يستطيع أن يعمل بعملهم، فقال له النبي : (أنت مع مَنْ أحببت يا أبا ذر) فقال أبو ذر: فإني أحب الله ورسوله، فقال له النبي : (أنت مع مَن أحببت) [أحمد]، وكان يبتدئ أبا ذر إذا حضر، ويتفقده (يسأل عنه) إذا غاب. وقد أحب أبو ذر العلم والتعلم والتبحر في الدين وعلومه، وقال عنه علي بن أبي طالب -رضي الله عنه-: وعى أبو ذر علمًا عجز الناس عنه، ثم أوكأ عليه فلم يخرج شيئًا منه. وكان يقول: لباب يتعلمه الرجل (من العلم) خير له من ألف ركعة تطوعًا. وكان -رضي الله عنه- زاهدًا في الدنيا غير متعلق بها لا يأخذ منها إلا كما يأخذ المسافر من الزاد، فقال عنه النبي : (أبو ذر يمشى في الأرض بزهد عيسى بن مريم عليه السلام) [الترمذي]. وكان أبو ذر يقول: قوتي (طعامي) على عهد رسول الله صاع من تمر، فلست بزائد عليه حتى ألقى الله تعالى. ويقول: الفقر أحب إليَّ من الغنى، والسقم أحب إليَّ من الصحة. وقال له رجل ذات مرة: ألا تتخذ ضيعة (بستانًا) كما اتخذ فلان وفلان، فقال: لا، وما أصنع بأن أكون أميرًا، إنما يكفيني كل يوم شربة ماء أو لبن، وفي الجمعة قفيز (اسم مكيال) من قمح. وكان يحارب اكتناز المال ويقول: بشر الكانزين الذين يكنزون الذهب والفضة بمكاوٍ من نار تكوى بها جباههم وجنوبهم يوم القيامة. وكان يدافع عن الفقراء، ويطلب من الأغنياء أن يعطوهم حقهم من الزكاة؛ لذلك سُمي بمحامي الفقراء، ولما عرض عليه عثمان بن عفان أن يبقى معه ويعطيه ما يريد، قال له: لا حاجة لي في دنياكم. وعندما ذهب أبو ذر إلى الرَّبذة وجد أميرها غلامًا أسود عيَّنه عثمان بن عفان -رضي الله عنه-، ولما أقيمت الصلاة، قال الغلام لأبي ذر: تقدم يا أبا ذر، وتراجع الغلام إلى الخلف، فقال أبو ذر، بل تقدم أنت، فإن رسول الله أمرني أن أسمع وأطيع وإن كان عبدًا أسود. فتقدم الغلام وصلى أبو ذر خلفه. وظل أبو ذر مقيمًا في الرَّبَذَة هو وزوجته وغلامه حتى مرض مرض الموت فأخذت زوجته تبكي، فقال لها: ما يبكيك؟ فقالت: ومالي لا أبكي وأنت تموت بصحراء من الأرض، وليس عندي ثوب أكفنك فيه، ولا أستطيع وحدي القيام بجهازك، فقال أبو ذر: إذا مت، فاغسلاني وكفناني، وضعاني على الطريق، فأول ركب يمرون بكما فقولا: هذا أبو ذر. فلما مات فعلا ما أمر به، فمرَّ بهم عبد الله بن مسعود مع جماعة من أهل الكوفة، فقال: ما هذا؟ قيل: جنازة أبي ذر، فبكى ابن مسعود، وقال: صدق رسول الله : يرحم الله أبا ذر، يمشى وحده، ويموت وحده، ويبعث وحده)، فصلى عليه، ودفنه بنفسه. [ابن سعد]، وكان ذلك سنة (31ه) وقيل: سنة (32 ه). -------- للفايدة |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#8108 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() حمزة بن عبدالمطلب حامل أول لواء في الإسلام حمزة بن عبدالمطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي، أمه هالة بنت أهيب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب بن مرة، كان له من الذرية ثلاثة أولاد وبنت هم يعلي (وبه كان يكني) وعامر، وأمهما بنت الملة بن مالك بن عبادة بن الحارث بن عمرو بن عوف الأوسي من الأنصار، وعمارة (وبه كان يكنى أيضاً) وأمه خولة بنت قيس بن فهد الأنصارية من بني ثعلبة بن غنم بن مالك بن النجار، وإمامة وأمها سلمى بنت عميس الخثعمية .
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#8109 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() حنظلة بن الربيع حامل خاتم النبي
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#8110 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() من أسماء النبي ..... الحاشر.. الحسيب.. حامل لواء الحمد
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 6 ( الأعضاء 0 والزوار 6) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
] ! .: ! [ من آجــل القمـــــــة][[ | الوآصل | المنتدى الرياضي | 6 | 10-12-2009 01:49 AM |
اســـــــرار القلــــب..! | الســرف | المنتدى العام | 22 | 29-09-2008 01:03 AM |
جـــل مـــــــن لا يـــــخــــطـــــىء | امـــير زهران | منتدى الحوار | 4 | 02-09-2008 03:05 PM |
المحـــــــــــــا فـــظــة على القمـــــــة | رياح نجد | المنتدى العام | 19 | 15-08-2008 01:10 PM |
((هل يبكـــــي القلــــب؟؟)) !!! | البرنسيسة | المنتدى العام | 13 | 17-08-2007 11:04 PM |