(أمسكلي وأقطع لك) بدون مجاملات خلونا نبدا بالحل من هنا

[سعدي الداموك]

أولا / يعطيك ألف عافية أخي شريخان على الطرح البناء ،، وحبك للناس والخير بأذن الله وهذا دليل من


طرحك..



ثانيا / تلكمنا في هذه الأمور من نواح ٍ عدة ،، وكان كل من سبقك يناقش في هذا الأمر ،، وكان كل طرح



يأتي من ضيف جديد هو نفس الطرح والفكرة ..



الجميع منا يريد الإصلاح ولا يريد غير ذلك ،، أنت تريد أن تعيش حياة هادئة مليئة بالحب والإخلاص والخير



للاخرين ،، وأنا أريد ذلك ، وهو يريد ذلك أيضا ،،، ونجد النزاعات والأحقاد والكراهية من أناس يعتبرون



قلة في مجتمعاتنا بوجه العموم ، وفي قرانا بوجه الخصوص ، هؤلاء الأشخاص مهما فعلت معهم أو حاولت



لكي تصلح ما أفسدوا لن تجد منهم إلا كل ماهو شر لك ولغيرك ، إلا من رحم الله ..




نحن نؤمن بأن الدال على الخير كفاعله ،



ونؤمن أيضا بأن الدين النصيحة ، وأخيرا نؤمن بأن أضعف الإيمان لهداية شخص ما هو الدعاء له بالهداية


والصلاح ،، فلا تأتي هذه الهداية إلا مما ً هو أهل لها وهو الله عز وجل وذلك كما قال في كتابه : (( إنك لا



تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء )) .



ونسأل الله عز وجل أن يجعلنا ممن يسمعون القول ويتبعون أحسنه ،،، ودمتم على طاعة الله...

[قلم صريح]

نحن أناس نتفاخر بالأقوال فقط !!

[محمد بن معجب زنان]

الأخ شريخان أسعد الله أوقاتك
موضوعك جميل ويجب أن نعترف بأن هذه الظاهره قديمة وليست جديدة وقد ذكرت في قصص الأولين من أجدادنا ولكن يبقى الرجل الراشد والعاقل الذي لايهتم لمثل هذه الأمور فالخير موجود والشباب المميز موجود ولكن نحن دائماً ننظر للفئة الغير مؤدبه ونرفع من قدرها وهذا جزء من المشكلة أننا نعطيهم أكثر من قدرهم ولكن عندما نكون نحن كشباب مميز ونشكل صفحه براقه للمجتمع يمكن أن يقتدو بها فهنا سوف نجد أن الأباء عند تربيتهم لإبنائهم سوف يجدون من يقوموا بمقارنتهم بتصرفات أبنائهم ومن هنا يبداء الحل الجذري من التربية

يجب أن نرى الموضوع من الناحية المشرقة

يجب أن نصلح أنفسنا أولاً

يجب أن نتعاون مع شبابنا المتمزين ووضعهم في المكان الملائم



سامحونا