سؤال عن الكاظمين الغيض والعافين عن الناس أرجوكم أفيدوني

[الراس الصغير]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخواني / أخواتي
عندي سؤال يتعلق في ما معنى ( والكاظمين الغيض والعافين عن الناس )

منذ زمن وانا احمل هذا المعنى في حياتي
وحبيت أن اطرح هذا الموضوع هنا في القسم الاسلامي لعلي اجد الجواب الشافي

بداية سوف اشرح لكم ماذا تعني لي الكاظمين الغيض والعافين عن الناس
كنت دايماً أطبقها في حياتي عندما أجد من يستفزوني او يحاول ان يخرجني عن طوري سواء بقصد او بدون قصد
كنت اصبر لدرجة اني اتحمل مجادلة الخصوم بقدر ما استطيع من آجل الفوز ب ( يظلهم الله في ظلة يوم لا ظل الا ظلة )
وثانياً من اجل أن لا اخسر علاقتي مع انسان
ليس ضعف مني ولكن هذا فهمي لمعناها
بس بعد فترة من الزمن وجدت اني لا استطيع ان اكتم وأكظم لأني وجدت نفسي انساق الى الهموم

سؤالي هنا ؟

هل معناها أن الانسان يصبر ولا يرد ويضل ساكت ؟؟؟؟؟؟؟

لاني والله يمكن فهمت المعنى خطاء وما عرفت آطبقها على الوجه الصحيح .

واذا لم استطع ان أرد على الشخص وقت الاستفزاز او المشكلة ماهي الطريقه التي اعملها لكي أفوز بما يرضي ربي
ويريحني من هم التفكير في عدم الرد
ارجوكم أفيدوني جزالكم الله خير

[مُخْ ـتَلِفْ..14]

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
الله يسعدك وان شاء الله تؤجر حتى ولو تطبيق خاطئ لآن نيتك كانت خير
ولكن ماحب افتى في امور الدين وماعندي خلفيه
وعاملهم بالتي هيا احسن

وجزاك الله ع قدر نيتك !!
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

[كاتم الاحزان]

هلا عمو الراس الصغير ^_^

والله مدري ويش أقلك

بس خلي اهل الخبره والدين يعطونك العلم

والله ما راح تستفيد مني ^_^

[« Ĝŋōŋ Ğŋōβy »]

مساء / صبآح الخير الرأس الصغير ,,

مشكلتي انا لو احد استفزني بكلمه او بأي شي ماقدر اسكت او اصبر
وكل واحد كذآ لأن بتقعد تفكر وتقعد مغبون وتفكر وينفتح لك ابواب
ويمكن سكوتك يحسبه الشخص ضعف منك ولا حاجه ويتمادى معك والله تمرض نفسياً ههههه

الموضوع جا بوقته صرآحه وحلو مره يآليت يتفاعلون الاعضاء ونستفيد منهم

[سالم الدوسي]

ثمـانيـة أسبـاب لِـ كظـم الغيـظ

أولاً: درِب قلبك.
إن هذه العضلة التي في صدرك قابلة للتدريب والتمرين ، فمرّن عضلات القلب على كثرة التسامح، والتنازل عن الحقوق، وعدم الإمساك بحظ النفس، وجرّب أن تملأ قلبك بالمحبه
فلو استطعت أن تحب المسلمين جميعًا فلن تشعر أن قلبك ضاق بهم، بل سوف تشعر بأنه يتسع كلما وفد عليه ضيف جديد، وأنه يسع الناس كلهم لو استحقوا هذه المحبة.
فمرّن عضلات قلبك على التسامح في كل ليلة قبل أن تخلد إلى النوم، وتسلم عينيك لنومة هادئة لذيذة.
سامح كل الذين أخطؤوا في حقك، وكل الذين ظلموك، وكل الذين حاربوك، وكل الذين قصروا في حقك، وكل الذين نسوا جميلك، بل وأكثر من ذلك..
انهمك في دعاء صادق لله -سبحانه وتعالى-
بأن يغفر الله لهم، وأن يصلح شأنهم، وأن يوفقهم..؛
ستجد أنك أنت الرابح الأكبر.
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-:
( إِنَّ اللَّهَ لاَ يَنْظُرُ إِلَى صُوَرِكُمْ وَأَمْوَالِكُمْ وَلَكِنْ يَنْظُرُ إِلَى قُلُوبِكُمْ وَأَعْمَالِكُمْ) أخرجه مسلم.
ثانيًا: سعة الصدر وحسن الثقة؛ مما يحمل الإنسان على العفو.
ولهذا قال بعض الحكماء:
"أحسنُ المكارمِ؛ عَفْوُ الْمُقْتَدِرِ وَجُودُ الْمُفْتَقِرِ"
فإذا قدر الإنسان على أن ينتقم من خصمه؛ غفر له وسامحه
قال تعالى
(وَلَمَنْ صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ)
وقال صلى الله عليه وسلم لقريش
:"مَا تَرَوْنَ أَنِّى صَانِعٌ بِكُمْ؟" قَالُوا : خَيْرًا! أَخٌ كَرِيمٌ وَابْنُ أَخٍ كَرِيمٍ. قَالَ: "اذْهَبُوا فَأَنْتُمُ الطُّلَقَاءُ".
ثالثًا: شرف النفس وعلو الهمة بحيث يترفع الإنسان عن السباب،
ويسمو بنفسه فوق هذا المقام.
فلابد أن تعوِّد نفسك على أنك تسمع الشتيمة؛ فيُسفر وجهك، وتقابلها بابتسامة عريضة، وأن تدرِّب نفسك تدريبًا عمليًّا على كيفية كظم الغيظ
رابعًا: طلب الثواب من عند الله.
عَنْ سَهْلِ بْنِ مُعَاذٍ عَنْ أَبِيهِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ:
" مَنْ كَظَمَ غَيْظًا - وَهُوَ قَادِرٌ عَلَى أَنْ يُنْفِذَهُ - دَعَاهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ عَلَى رُؤوسِ الْخَلاَئِقِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حَتَّى يُخَيِّرَهُ اللَّهُ مِنَ الْحُورِ مَا شَاءَ "
خامسًا: استحياء الإنسان أن يضع نفسه في مقابلة المخطئ.
وقد قال بعض الحكماء:
"احْتِمَالُ السَّفِيهِ خَيْرٌ مِنْ التَّحَلِّي بِصُورَتِهِ وَالْإِغْضَاءُ عَنْ الْجَاهِلِ خَيْرٌ مِنْ مُشَاكَلَتِه".
سادساً: الرحمة بالمخطئ والشفقة عليه، واللين معه والرفق به.
قال سبحانه وتعالى لنبيه محمد -صلى الله عليه وسلم-:
(فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْر)
وفي هذه الآية فائدة عظيمة وهي: أن الناس يجتمعون على الرفق واللين، ولا يجتمعون على الشدة والعنف
وهؤلاء هم أصحاب النبي -صلى الله عليه وسلم- من المهاجرين والأنصار -رضي الله عنهم-، والسابقين الأولين؛ فكيف بمن بعدهم؟!
فلا يمكن أن يجتمع الناس إلا على أساس الرحمة والرفق.َ
قَالَ أَبُو الدَّرْدَاءِ رضي الله عنه لِرَجُلٍ شَتَمَه:
"يَا هَذَا لا تُغْرِقَنَّ فِي سَبِّنَا وَدَعْ لِلصُّلْحِ مَوْضِعًا فَإِنَّا لا نُكَافِئُ مَنْ عَصَى اللَّهَ فِينَا بِأَكْثَرَ مِنْ أَنْ نُطِيعَ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ فِيهِ".
وَشَتَمَ رَجُلٌ الشَّعْبِيَّ فَقَالَ له الشَّعْبِيُّ:
"إنْ كُنْتُ كمَا قُلْتَ فَغَفَرَ اللَّهُ لِي وَإِنْ لَمْ أَكُنْ كَمَا قُلْتَ فَغَفَرَ اللَّهُ لَكَ".
قالَ رسولُ الله -صلى الله عليه وسلم-: " إِنَّما العلمُ بالتعلُّم، وإِنما الحِلْمُ بالتحلُّمِ، مَنْ يَتَحَرَّ الخيرَ يُعْطَهُ، ومَنْ يَتَّقِ الشرَّ يُوقَه ُ".
فعليك أن تنظر في نفسك وتضع الأمور مواضعها قبل أن تؤاخذ الآخرين،
سابعًا: قطع السباب وإنهاؤه مع من يصدر منهم، وهذا لا شك أنه من الحزم.
حُكِيَ أَنَّ رَجُلاً قَالَ لِضِرَارِ بْنِ الْقَعْقَاعِ: وَاَللَّهِ لَوْ قُلْت وَاحِدَةً؛ لَسَمِعْت عَشْرًا !
فَقَالَ لَهُ ضِرَارٌ: وَاَللَّهِ لَوْ قُلْت عَشْرًا؛ لَمْ تَسْمَعْ وَاحِدَةً !
ثامناً: حفظ المعروف السابق, والجميل السالف.
ولهذا كان الشافعي - رحمه الله- يقول:
إِنَّ الْحُرَّ مَنْ رَاعَى وِدَادَ لَحْظَةٍ وَانْتَمَى لِمَنْ أَفَادَ لَفْظَةً

.......
.....
.....

ابو خالد
ايش رائك في الجواب السريع
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
منقول

[طيب القلب]

أخي الرأس الصغير / يسعد لي أوقاتك بكل خير ..
أولاً الأخ سالم كفى ووفا في ما تطرق إليه من الناحية الشرعية لا تقحمنا فيها ولكن عرفاً وأطباعاً عن عامة الناس من يكظم الغيظ هو من يحمل الحقد الدفين عكس أجوبة الأخ سالم الدوسي بالضبط من حيث تمرين القلب والنفس على هذه المعضلة في حياتنا وللأسف أنتشرت بشكل كبيرومن ضعاف النفوس الذين يستغلون أتفه الأسباب لجعلك تخرج عن دائرة الصواب ،
ثانياً في وجهة نظري وأما العافين عن الناس فهي واضحة وضوح الشمس في غسق النهار بأن تكون متعاطفاً سموحاً لا تلقي بالاً لبعض الهفوات والتسامح جميل جداً في الكثير من الأمور الحياتية وأنت ربما إما آخذ من صفاتك الكثير أو تأخذها مني فهي في صالحنا بإذن الله تعالى ..
بالنسبة لي ولله الحمد أمتلك قدره على التحمل في ساعة الغضب ولكن أطحن بداخلي طحن ما يعلم فيه إلا ربي وأنا وأصبر وأما التسامح والله يا أخي لو أزعل وبعد عشر دقائق تأتيني كلمة طيبة أن الي بيدي أعطيك هو وبدون ما أتكلم ..
ونصيحتي لكل أخ أو أخت أن يتحلى بالصبر ولا يتخذ القرار في لحظة قد تفقده هذه السمه بين خلقة وهي الأخوة الصادقة التي تنبع من القلب ..
أيضاً البعد عن الشحن ولو وجدت أخون بينهم شيء تدخل بالمعروف ولا تخطىء واحد عن الآخر وأجعله من باب التسامح .
كذلك إذا وقعت مشكلة لا تنظر لأساساها ونبشها فكل ما حفرت زادت المشكلة تقوس ولكن إقطع دابرها بأن ينتهى الموضوع وكل شخص يتسامح مع من هو متخاصم معه ..
الحقيقة أخي الرأس الصغير يمكن ذهبت عن صلبب الموضوع الذي أعجبني كثيراً وهذا حرص مني لإدراج ما يفيدنا ويفيد أخواننا هنا .
شهادتي فيك ربما تكون مجروحة ولكن ما لمسته بأنك إنسان محترم وتحترم من هو أمامك فسر وعين الله ترعاك ولن تجد إلا كل خير لا أخفيك دعاء الوالدين مهم فمن كان منهم حي فبره ومن مات فترحم عليه وأكثر الدعاء له ..
أخي ( ما أجمل التسامح بين الناس ) والبعد عن الغيظ نسأل الله أن يسامح كل من أخطاء وكل من هفت نفسه أو لسانه بشيء في حق غيره .
أطلت فسامحني .. شكراً من الأعماق لموضوعك الرائع الذي فتح القلب ونفس عن ما فيه .فلك تقديري وإحترامي مداد السماء ..
كان هنا أخوك / طيب القلب

[براااق الحـــازم]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الراس الصغير      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخواني / أخواتي عندي سؤال يتعلق في ما معنى ( والكاظمين الغيض والعافين عن الناس ) منذ زمن وانا احمل هذا المعنى في حياتي وحبيت أن اطرح هذا الموضوع هنا في القسم الاسلامي لعلي اجد الجواب الشافي بداية سوف اشرح لكم ماذا تعني لي الكاظمين الغيض والعافين عن الناس كنت دايماً أطبقها في حياتي عندما أجد من يستفزوني او يحاول ان يخرجني عن طوري سواء بقصد او بدون قصد كنت اصبر لدرجة اني اتحمل مجادلة الخصوم بقدر ما استطيع من آجل الفوز ب ( يظلهم الله في ظلة يوم لا ظل الا ظلة ) وثانياً من اجل أن لا اخسر علاقتي مع انسان ليس ضعف مني ولكن هذا فهمي لمعناها بس بعد فترة من الزمن وجدت اني لا استطيع ان اكتم وأكظم لأني وجدت نفسي انساق الى الهموم سؤالي هنا ؟ هل معناها أن الانسان يصبر ولا يرد ويضل ساكت ؟؟؟؟؟؟؟ لاني والله يمكن فهمت المعنى خطاء وما عرفت آطبقها على الوجه الصحيح . واذا لم استطع ان أرد على الشخص وقت الاستفزاز او المشكلة ماهي الطريقه التي اعملها لكي أفوز بما يرضي ربي ويريحني من هم التفكير في عدم الرد ارجوكم أفيدوني جزالكم الله خير

.
الرأس الصغير.

شكرا على الدعوة الكريمة ـ واسعد الله صباحك.

نعم والله هذا الموضوع من المواضيع التي تورث في النفس الكمد والغل.

ذلك ان كثير من الحمقى والمستفزين يعمدون إلى حلم الرجال وماتحوى نفوسهم من عفة لسان وكرم طباع فيوغل في صدورهم ببعض الكلام الساقط والكلام الممجوج.. نتيجة جهل أو سوء تربية هذا المتكلم.

وهنا يجب على كل صاحب عقل من وقفة مع نفسه ثم مع هذا الشخص.

يجب ان تدرب نفسك على الاتزان في الجواب... وتحضير إجابات مسبقة لحالات يمكن أن يباغتك بها احد هؤلاء. خاصة ان تكررت مثل هذه المواقف ( فأنت من يقدر حالت الشخص المستفز,وما يناسبه من الردود في المستقبل)

ـ من أهم هذه الوسائل الرادعة ـ النظرة الحادة ولمدة طويلة في عين هذا الشخص الذي أمامك ـ والتي يمكن ان تربكه وتشعره بقوتك.

تطلب منه تكرار ما قال وإعادة الاستفهام عن مايقصده ـ بصوت مرتفع وبجدية تامة.. بحيث تحصل على نتيجة هامة ـ قوامها انكسار الشخص المتكلم والتلاعب بأعصابه.

الصمت الطويل مع النظر لهذا الشخص. له نتيجة ايجابية سواء لتفريغ شحنة الغضب التي تعتريك, أو لإرسال رسالة تكافؤ وندية لهذا الشخص.

ـ استخدام بعض الجمل المختصرة ـ كقولنا ـ ( من حسن اسلام المرء تركه مالا يعنيه )

أو ـ ( من ينتقص الرجال ليس برجل ) ـ أو ( شافاك الله وعاك ـ والله لولا مرض نفسك لما قلت هذا الكلام)
( حسبي الله ونعم الوكيل)

يجب ان تبدي جانب الابتسامة والسرور بعد ذلك فيمن حولك وتستمر في ناقشاتك وحوراتك ـ وتتحاشى النظر اليه بعد هذا الموقف بشكل مباشر.. تجاهل وجود ه في محيطك ـ وتستعد لكي تقمع فساد كلامة بطيب كلامك أو بتجاهل ماقال ـ بحيث تستخدم بعض الكلمات العنيفة احيانا ـ كقولنا ـ ( الطبع غلاب,وهذى والله اصل التربية يا فلان ) أو قولنا ـ ( اقطع.. يافلان والله اني اتحاشاك لقذرات لسانك , وسواد قلبك)

الغياب وتجنب الأماكن التي قد تجمعني بمثل هؤلاء الأشخاص ـ وان كان لابد من ذلك فأشغل نفسي اما بعملي اونقاشاتي مع الآخرين.

اما الصبر المهزوز والضعيف بحجة طلب الأجر ـ فسوف يزيد معاناتك وهمك.

وهناك وسائل أخرى يمكن ان نكتسبهاـ من مطالعة بعض الكتب الاثرائية ـ التي تتكم عن الثقة بالنفس ـ وكيفية التصرف في المواقف المحرجة ـ أو أساليب الحوار والتواصل, واستخدام لغة الجسد في إيصال الرسائل. وغير ذلك .

هذا ما استحضره ا لان على عجالة ـ واعتذر عن التقصير.

تحياتي لك .


.

[ابو مشعل الحريري]

الله حسبي على هذا الهندي اللي معك بهذلك ياخي انقل من القسم وريح نفسك

ابو خالد شكراً على الدعوه ولا راح اجاوب او اشارك حتى اشوفك اليوم او بكره ان شا الله وخذ العلم وجه لوجه

مودتي

[جمرة غضى]

اشكرك على الدعوة

من ناحية الشرع مااقدر افتيك بهالشيء لأن هناك من هو اعلم منا واقدر على التوضيح

من وجهة نظر شخصية تحتمل الخطأ والصواب الكاظمين الغيظ هو اللي يكتم غضبه وغيضه ولا يوقعه في الشخص المقابل مع قدرته على الانفجار في وجهه وهذا ممكن نتعلمه بطريقة الاستغفار وقت المشكلة يعني بدل ماتفك غضبك تجلس تستغفر افيد لك وينعكس عليك مستقبلا في عدم الغضب السريع وفي الراحة الداخليه حتى مع غضبك

وبالنسبة للعافين عن الناس برأيي تعني عندما تستطيع ان تأخذ حقك شرعا وقانونا وتقتص من شخص سواء بالكلام او غيره ومع ذلك سامحته وعفوت عنه بإرادتك وبرغبتك

يمكن هذا المقصد من كلامي ويمكن يكون المقصد خطأ لكن انا اعطيتك رأيي الشخصي اما الديني فلا أستطيع أن افتيك فيما لا أعلم

[مـخـاوي الـلـيـل]

شكر ع الدعوهـ

بس والله مااعندي اي خلفيه عن الى تبحث عنه ..


تحياتي لكـ