![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#1
|
|||
|
|||
![]()
ظل راتب .. ولا .. ظل راجل ؟!
لم يعد يحتمل الزوج زيادة كثرة المشاكل التي بدئت تطفوا على سطح الحياة الزوجية وذلك بعد ان اجتهد ليجد لزوجته وظيفة لتكون لهم عوناً على تكاليف الحياة المعيشية الصعبة .. فقد كانت عليه وبال كما يقول ( وظيفة الزوجة ) فزوجته تثير المشاكل على غير العادة بعد حصولها على الوظيفة وكأنها ترسل اليه رسالة مفادها بأنها قد تتخلى عن ظل الرجل مدام ظل الراتب اصبح بيدها ( الوظيفة ) وقد تتقدم الي المحكمة بطلب خلعه !!؟؟ احداهن بعد ان من الله عليها بوظيفة واستلمت راتبها ذهبت مع زوجها لشراء بعض المواد الغذائية و اصرت على أن تقوم هي بدفع الحساب ! .. و عند تجهيز الطعام وتناوله لاحظ الزوج بأنها تأكل بشراهة ملفتة وغير معهودة من الزوجة .. وعند الاستفسار من قبل الزوج عن سبب تلك الشرهة الزائدة للطعام .. افادت بأنها لأول مره تحس بطعم الطعام ؟! فاقشعر الزوج من تلك الجمله وكاد يصعق .. وقال في نفسه طيال عشرتها معي لم ابخل عليها بشي من المآكل والمشرب والملبس وأقوم بإكرام اهلها وأحسن ضيافتهم ورفادتهم .. فيا ترى ما الذي كان ينقصها حتى تهجوا عشرتي بتلك الكلمات!؟ والأخرى عندما طلب منها الزوج ان يكون لها مبلغ مستقطع من راتبها مقابل ان يوصلها الي العمل اقامت الدنيا ولم تقعدها .. فاتصلت بولي امرها لتشتكي عليه ما صدر من الزوج قشد الرحال اليها وقام بإخراجها من بيت زوجها بتصرف غريب .. ومعلنين بقرب انتهاء حياتها الزوجية!!؟؟ من المشاهد الدرامية الثلاثية وما خفي اعظم يتضح ان العلاقات الأسرية الناجحة في مجتمعنا أصبحت مهدده بالانقراض بل تكاد تكون عملة نادرة في مجتمعنا .. واسألوا من يعمل في المحاكم كم من حالات الطلاق التي تعج بها مكاتبهم و منها حياة زوجية قصيرة الأمد لم تستمر اكثر من ستة اشهر او اقل مما يدل على أن هناك فجوه عميقة في فهم الحياة الزوجية وتعامل مع عقباتها فالزوجين بحاجة أن يكون لديهم الدراية الكافية لكيفية التعامل مع تلك العقبات قبل المضي في تكوين الاسرة .. فهذا الفجوة تشتمل على عدة مشاكل ومنها قضية عمل الزوجة فان لم تحط النقاط على الحروف من قبل تكوين الحياة الاسرية وألا ستكون نقطة خلاف تهدد أمن واستقرار التكوين الأسري الناجح. ان الحياة الزوجية واستقرارها لا تقدر بثمن فنحن في وقت اختلفت فيه التربية الاسرية المجتمعية وأصبحت المادة مقدمة عن المودة والرحمة التي هي نتاج طبيعي عند حصول الزواج .. فانظروا لحال بعض الأسر يختلف مزاجهم الأسري مع مؤشر الراتب فهم في أول الشهر سعداء وفي منتصفه اشقياء وعند قرب نزوله ( الراتب ) في الصرافة تكثر رسائل الغرام .. فالحياة الزوجية بحاجة الي اعادة فهمها بما تقتضيه الحياة المعاصرة بل نحن بحاجة ماسة الى مواد تثقيفية عن الحياة الزوجية تدرس وتعتني بتفاصيل الحياة الزوجية وكيفية المحافظة على استمراريتها في أحنك الظروف المعيشية و بحاجة أكثر الي فهم نفسية الزوجين لبعضهم البعض وطريقة تفكير كل منهما و ما هي التقاطعات وما هي نقاط الالتقاء بينهم حتى يتمكنوا من تحاشي كثير من المشاكل التي تقع وهي مع الأسف مشاكل متكررة في صورتها وأن اختلفت الزوايا التي تخلق منها المشكلة .. ومن أعجب ما قرأت عن الحياة الزوجية كتاب الدكتور / جون غراي وهو الكتب المشهور بعنوان " الرجال من المريخ والنساء من الزهرة " كتاب يستحق بالفعل ان يباع منه أكثر من اربعة عشر مليون نسخة. إن متطلبات الحياة الزوجية البدائية قد طرى عليها كثير من التغير وهذا التغير قابله عدم قبول من احد الطرفين كونه لازال عائش في جلباب ابيه .. ويحتفظ بصور اجتماعية موروثة عن الحياة الزوجية ابطالها جيل ابيه أو جده ويعتقد انها شيء ازلي لا يمكن ان تتغير وهي صور مخالفه للحياة الزوجية المعاصرة .. فيجب اعادة صياغة مفهومهما للحياة الزوجية ( الزوجين ) بما يوافق الواقع المعاصر .. كما انها ( الحياة الزوجية ) لا تحتمل حمل الالواح بالعرض للخروج من الباب .. و من أجل استمرار الحياة الزوجية فلا بد ان يكون هناك تنازلات يقدمها احد الطرفين مقابل ضياع بعض الحقوق المفترضة لكل منهما و التي اضاعتها الحياة المدنية وان تكون شعرة معاوية حاضره ليس من جانب واحد بل من الجانبين. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لَوْ كُنْتُ آمِرًا أَحَدًا أَنْ يَسْجُدَ لِأَحَدٍ لَأَمَرْتُ الْمَرْأَةَ أَنْ تَسْجُدَ لِزَوْجِهَا ) اليك انتي يا أبنني اعني .. ان استقرار الاسرة العاطفي يعتمد بدرجة الاول على الزوجة فقد قال الله عز وجل : ( وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ) (21) سورة الروم فالمخاطب هنا الرجل فيما خلق الله من نفسه ( الزوجه ) لحاجته العاطفية اليها فعبر الله عز وجل عن عاطفة الزوج بسكن في قوله ( لتسكنوا اليها ) فكلمة تسكنوا نستشعر معها الاطمئنان .. وختم الله عز وجل نهاية هذه الاية الكريمة بالغرض من ذلك الخلق ومن ذلك السكن ان جعل بينهم المودة والرحمة كنتيجة ربانية لذلك التكوين الأسري. فإذا اهتز هذا القطب العاطفي في الحياة الزوجية فلا شك ان الحياة الزوجية ستصبح وكأنها على فوهة بركان ترى دخانه من بعيد يتصاعد منذرة بقرب انفجاره إن الحياة الزوجية اعظم من ان تقف عند الوظيفة فحياتك الزوجية و استقرارها لها الأولوية فظل الراتب لا يغني عن ظل الراجل مهما بلغت الاصفار التي بالجانب الايمن من الرقم فتعاملي مع حياتك الزوجية وكان تلك الأصفار هي بالجانب الأيسر والزوج هو الذي بجانب ذلك الرقم .. وان اردت ان تنظري الي الحياة الزوجيه وكأن لك عمراً مديد فيها فقراي معلقة الحياة الزوجية وهي وصية أمامة بنت الحارث لابنتها عند زواجها هذه الوصية التربوية الغنية في محتواها والصالحة لكل زمان ومكان تفهمي معانيها وستخرجي من تلك الوصية ظل زوج دائم لك مدى الحياة فوالله قد اجادت بنت الحارث رضي الله عنها .. ولقد اسقطت احاسيس الرجال التي لم يعبروا عنا امام زوجاتهم في هذه الوصية التربوية فهي لم توصيها إلا بخير .. فهل لنا في زماننا هذا من امهات الزوجات من تحمل مثل هذه الوصية لتذكر بها ابنتها قبل الزواج أو في ليلة زفافها ام انهن لا زلنا يحملنا شعار افقريه حتى لا يحلم يتزوج بغيرك ؟ تقول الوصية كما ذكرها الشيخ محمد المنجد : أي بنية إن الوصية لو كانت تترك لفضل أدب أو لتقدم حسب لزويت ذلك عنك ولأبعدته منك، ولكنها تذكرة للغافل، ومعونة للعاقل. انظرن إلى هذا المدخل الجميل الذي فيه فتح النفس لتدبر الكلام.أي بنية! لو أن امرأة استغنت عن زوجٍ لغنى أبويها وشدة حاجتهما لها كنت أغنى الناس عن ذلك، ولكن النساء للرجال خلقن، ولهن خلق الرجال.أي بنية! إنك قد فارقت الحِمَى الذي منه خرجت، وخلفت العش الذي فيه درجت إلى وكر لم تعرفيه، وقرين لم تألفيه، فأصبح بملكه عليك مليكاً فكوني له أمة يكن لك عبداً، واحفظي له خصالاً عشراً تكن لك ذخراً.أما الأولى والثانية: فالصحبة بالقناعة، والمعاشرة بحسن السمع والطاعة -بعض الرجال لا يصبر على المرأة لكثرة طلباتها، ولا يحتملها لكثرة عصيانها- تقول: فإن في القناعة راحة القلب، وفي حسن المعاشرة مرضاة الرب.وأما الثالثة والرابعة: المعاهدة لموضع عينيه، والتفقد لموضع أنفه، فلا تقع عيناه منك على قبيح، ولا يشم منك إلا أطيب ريح. فإذاً.. تحرص المرأة على تجميل نفسها لزوجها، وعلى تطييب رائحتها له مما يجذب الرجل كثيراً إليها.وأما الخامسة والسادسة: فالتعاهد لوقت طعامه، والتفقد لحين منامه، فإن حرارة الجوع ملهبة، وتنغيص النوم مغضبة، ولذلك المرأة العاقلة تحسن وضع الطعام لزوجها في المواعيد، يكون طعامها جاهزاً، وإذا كان مرهقاً يكون فراشه معداً، وتأخذ الأولاد وتشغلهم حتى يستريح الزوج وينام.وأما السابعة والثامنة: فالاحتراس بماله، والإرعاء على حشمه وعياله، وملاك الأمر في المال حسن التقدير، وفي العيال حسن التدبير. الله أكبر! على هذه الوصية الثمينة، تدبير البيت والمال، وحسن التدبير في العيال.وأما التاسعة والعاشرة: فلا تفشين له سراً، ولا تعصين له أمراً، فإنك إن أفشيت سره لم تأمني غدره، وإن عصيت أمره أوغرت صدره، واتقي مع ذلك كله الفرح إن كان ترحاً، والاكتئاب إن كان فرحاً، فإن الأولى من التقصير، والثانية من التكبير. يجب أن تشارك المرأة زوجها في شعوره.وإنكِ أشد ما تكونين له إعظاماً أشد ما يكون لك إكراماً، وأشد ما تكونين له موافقة أطول ما يكون لك مرافقة، واعلمي -يا بنية- أنك لا تقدرين على ذلك حتى تؤثري رضاه على رضاك، وتقدمي هواه على هواك فيما أحببت أو كرهت، والله يضع ويصنع لك الخير، وأستودعك الله.والسلام عليكن ورحمة الله وبركاته، انتهت الوصية. **** |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
![]() |
![]() لا حولا ولا قوة الله بالله
اولا من حق الرجل ان يأخذ مصروف توصيل زوجته لمقر عملها ,,,,لانه لو لم يكن هو من يوصلها لاخذت سائق يوصلها واعطته راتبا على ذلك ثانيا لا يحق لزوجه الخروج من منزلها والتضحية به وبأطفالها من اجل مشكلة على الراتب ,,,,فعلى الزوجة البقاء في بيتها مع الاصرار بعدم اعطاء الزوج من راتبها وهذا من حقها ,,,,لكن لا يصل ذلك لدرجة الطلاق ثالثا ,,,كون المرأة تعمل لا يعني ذلك اهمال امور منزلها وزوجها مهما كانت الاسباب رابعا على الرجل ان يتكرم ويرفع من نفسه قليلا وان لا يطلب مالا من زوجته |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
عضوية شرفية خاصة
![]() |
![]() بالتفاهم تحلو الحياة وتستقر ويسود التفاهم وتعيش الأسرة حياة هادئة كريمة
دمتم في حفظ الله |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
عضو مميز
![]() |
![]() ![]() لالالالالالالالالالالالالالالا تعليق أكثرمما ذكر |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
عضو اداري
كبار الشخصيات ![]() |
![]() اعرف معلمات بطاقة الصراف في جيوب ازواجهم يعطيها من راتبها 200 ريال او ممكن خمسين ريال ! وحالة المستخدمة اوالخالة في المدرسة احسن من حال المعلمة اللي زوجها يكوش على راتبها ويتصرف فيه على كيفه وماتقدر تطالب بحقوقها علشان اولادها وتبغى تسلم من المشاكل والطامة الكبرى تسمع بعد فترة ان زوجها بعد مابنى البيت دورين واكثر بفلوسها قرر يتزوج لان البيت دورين كيف يخلي دور فاضي ! ![]() وحتى مهر الزوجة الثانية بفلوسها وبدل مايهديها هدية تفرحها لوقوفها جنبه وحرمانها من مستحقاتها يهديها هدية تكسرخاطرها تعليقي مختلف عن الموضوع موضوعك حالة نادرة وتعليقي حالة مكررة ![]() الله يهدي عباده ويرزقهم من اوسع ابوابه ** شكرا لك |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
مراقب عام
![]() |
![]() ما اجمل التفاهم والتعاون بين الزوجين في ادارة مملكتهما
والانسجام الفكري ورسم الاهداف يسهًل كثيرا التعايش مع عقبات الحياة الزوجيه .. برأيي ان ان راتب الزوجه الموظفه هو حق مشروع لها وهو أجر نظير عملها وما تؤديه من مهام وظيفيه بمكان عملها , لذا لا ارى أي التزام مالي يتوجب علينا فرضه عليها تجاه الاسره بأي زاويه وبأي اتجاه .. كما ان من مسؤليات الزوج ان يتولى جميع المسؤليات المترتبه على حياة الاسره بغض النظر عن كون الزوجه معلمه ام لا .. ( كلكم راع وكلن مسؤلا عن رعيته ) .. ولا نريد ان نتجاهل ان على الرجل توفير الحياة الكرييمه للاسره من مأكل ومشرب وملبس وهذا ما يزيد من مروءته وكرامته امام زوجته ونفسه ومحيطه غير آبهاً ولا متأملا بما تقدمه الزوجه من مقابل مادي تجاهه .. فمن غير الجميل واللائق فرض بعض الاعباء الماليه على الزوجه مقابل ما يقدمه الزوج من مسؤليات او رعايه . اما اذا كانت الزوجه تريد ان تشارك زوجها برضاها وبطيبة خاطر منها في بعض جوانب الحياة الزوجيه فهذا ما يدل على كريم اخلاقها ووعيها واحساسها بالاعباء المترتبه على زوجها فلها ذلك دون إذلال او منًه منها . وجهة نظر لا اكثر شكرا لك |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
![]() |
![]() المرء له مطلق الحرية في العيش مع شريك أو مع الراتب . الزوج عليه حقوق وواجبات تجاه الزوجة والزوجة عليها حقوق وواجبات تجاه الزوج كفلها الشارع لهما حقاً وعدلاً وضمن بها السعادة للحياة الزوجية . فيلا أو بيت لوكس بأثاث يهبل ـــ سيارة فارهة آخر موديل ـــ فساتين آخر موضه تجنن ـــ مال كثير ـــ سفر للخارج ـــ سائق خاص ـــ خادمات ـــ مربية أطفال ..... إلخ الناس أغوتهم الحياة الدنيا وملذاتها فغمسوا أنفسهم داخلها وتناسوا المصير المحتوم ( أنهم راحلون بعد عمر قصير إلى الدار الأبدية ) . ولو كان في الدنيا خير لكان أحق بها سيد الأولين والآخرين نبينا محمد صلى الله عليه وسلم . قال النبي صلى الله عليه وسلم ( ما أنا إلا عابر سبيل ، أستظل تحت شجرة ، ثم تركها ورحل ) . أمرنا بالزواج فقال عليه الصلاة والسلام ( زوجوا أبناءكم إن لم تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد كبير ) . وأحاديث الزواج كثيرة والحياة مع زوج أو زوجة أفضل من أي شيئ في الدنيا ولو غلا ، وفي الزواج أجور كثيرة وعظيمه إن كان الزوجين مسلمين ، وفي حياة العزوبية شبه وخطر من الوقوع في الشبهات والحرام سلمنا الله وحفظ لنا نساءنا وبناتنا من كل شر . |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#8 | ||||||||||||
![]() |
![]()
لافض فوك منبع ولا هنت صاحب الموضوع تقديري |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
انا راحل دخيلك لا تناديني ... | angels | المنتدى الأدبي | 1 | 23-07-2011 01:54 PM |
مبروك / راتب الشهرين كامل للعسكريين وليس راتب أساسي | فهد الكناني | المنتدى العام | 15 | 24-03-2011 03:28 AM |
راتب لاعب | الهجوس | المنتدى الرياضي | 10 | 01-01-2010 11:34 PM |
راتب الخليفة | الفقار | الإسلام حياة | 8 | 13-05-2008 05:36 AM |
بوش .. فينك يا راجل ؟ | صوت من زهران | المنتدى العام | 21 | 19-01-2008 04:12 AM |