منتديات زهران  

العودة   منتديات زهران > المنتديات العامة > المنتدى العام

مصاعب ومشاكل والاااام تواجه المجتمع


المنتدى العام

إضافة ردإنشاء موضوع جديد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 13-03-2008, 03:33 PM
الصورة الرمزية فتى الشمله
فتى الشمله فتى الشمله غير متواجد حالياً
 






فتى الشمله is on a distinguished road
افتراضي مصاعب ومشاكل والاااام تواجه المجتمع

[frame="13 80"][align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
الصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
ايه الاخوه الاعزاء اردت طرح هذه المشاركه كي نبعد عن بعض النعرات والمشاكل الشخصيه نريد الاستفاده من كتاباتنا ومشاركاتنا وكل مايضاف من مواضيع الى صفحات هذا المنتدى ما هو الا تعبير عن شخصية كاتبه فقط لا غير فارجوا منكم ان تتغير طرق طرحكم في مواضيع جدا لا فائده منها ابدا لاتزيدنا ثقافه ولا معرفه بل تزرع فينا الشحناء والبغض والحقد والعياذ بالله فنحن ابناء قبيله واحده واراهن بإننا من خيرة القبائل صغيرنا والكبير العالم منا والامي ونفخر جميعا بننا مسلمين عرب سعوديين كلا في عمله وحقله يلطب رزقه فمارايكم في مثل هذه المشاكل والمصاعب التي تواجه المجتمع هل هناك مخرج وانقاذ من تلك المتاعب والمصاعب
مصاعب تواجه المجتمع

لم تقم الحياة بالرجل وحده ولا بالمرأة وحدها، فكلاهما يصنع الحياة، وبهما يكثر النسل، ويُحفظ النوع، وتعمر الأرض.
ومن البديهيات التي يدركها الجميع، إنه لاغني للرجل عن المرأة ، والمرأة أيضاً لاغنى لها عن الرجل، اذ عليهما معاً عبء عمارة الأرض، اذ قال تعالى في سورة هود:«هو أنشأكم من الارض واستعمركم فيها».
ولم يشأ الله عزوجل - وهو أعلم بمصالح عباده - أن يترك الإنسان كسائر الكائنات ، فيدع غرائزه تنطلق دون وعي ولا ضوابط والا دبت الفوضى وعم الفساد في العلاقات الاجتماعية.
ولهذا جاء الزواج في الإسلام، كأسمى نظام وتشريع يحفظ للإنسانه كرامته ويصونه ويميزه عن سائر المخلوقات الاخرى.
ولقد دعا الإسلام الحنيف في هذا النظام الذي تقوم عليه الاسرة، الرجل المقبل على الزواج، أن يقدم لزوجته صداقاً بعنوان منحة، تقديراً وتعبيراً عن الرغبة في تكوين الرباط المقدس.
ولو ان الناس التزموا بآداب وتوجيهات أهل بيت النبوة (ع) في الزواج ، لما كانت هناك عنوسة متزايدة ، ولما كان هناك شباب منحل ، وانحراف عن آداب الاسلام وتعاليمه، ولما تفككت الاسر وتضعضعت اركانها وضعفت اسسها الى هذا الحد المؤسف الذي بات ينذر بالعواقب الوخيمة ويتهدد مصير الاسر المسلمة.
تحديان خطيران
ان التقدم التكنولوجي والحضاري الذي غير اساليب المعيشة في اكثر البقاع في العالم، وجعل الوسائل الحديثة تزين كل شارع ومدينة وتجمل كل بيت ومنزل ، حمل معه تحديين في غاية الخطورة و خاصة في المجتمعات الاسلامية:
التحدي الاول: تعقد الحياة الاجتماعية وحصول عدد من المصاعب والعقبات في اسلوب حياة الافراد وعملهم، مما ادى الى ازدياد حالات العنوسة ، واضراب الشباب المسلم عن الزواج أو تأخيره الى سنوات طويلة.
التحدي الثاني: المفاسد الاجتماعية وظاهرة التحلل الأخلاقي التي تتصاعد يوماً بعد آخر وأصبحت تهدد مستقبل الأسر المسلمة وتماسكها المعهود.
الزواج وتحقيق المصالح الاجتماعية
الزواج في الإسلام ، استجابة للفطرة الإنسانية، حيث يحمل المسلم في نفسه امانه المسؤولية الكبرى تجاه من له في عنقه حق التربية والرعاية.
ولابد قبل التعرض الى نقطة الهدف التي انشدها في موضوعي هذا - وهي ضرورة عدم تأخير الزواج بازالة كل الاسباب والعقبات التي تقف أمامه - من توضيح ما للزواج من فوائد عامة ومصالح اجتماعية أبرزها:
1 - الحفاظ على النوع الانساني، اذ به يتكاثر ويستمر النسل الانساني الى أن يرث الله الارض ومن عليها.
2 - المحافظة على الانساب.
3 - سلامة المجتمع من الانحلال الخلقي، حيث لا يخفى على كل ذي لب وادراك ، ان غريزة الجنس حين تشبع بالزواج المشروع، يتحلى افراد المجتمع بأفضل الأداب وأحسن الاخلاق، وافضل ما يبين هذا الامر، حث الرسول (ص) الشباب على الزواج في العديد من الاحاديث الشريفة.
4 - سلامة المجتمع من الامراض، اذ ان الزواج الشرعي يبعد الشباب عن الوقوع في الزنا، ويحول دون شيوع الفاحشة، وهذا من شأنه أن يكون سبباً الى امراض شتى ، منها مرض الزهري وداء السيلان ومرض الايدز الخطير.
5 - في الزواج سكن روحي ونفسي، به تنمو روح المودة والرحمة، وينسى الزوج ما يكابده من عناء في نهاره حين يجتمع بأفراد أسرته، وهم بالمقابل يحنون اليه ويأنسون به، وصدق الله اذ يصور هذا الوضع بقوله: «ومن آياته أن خلق لكم من انفسكم ازواجاً لتسكنوا اليها وجعل بينكم مودة ورحمة ان في ذلك لأيات لقوم يتفكرون».
6 - في الزواج تعاون الجنسين في بناء الأسرة، وتربية الأولاد، وقد أصبحت ضرورة عدم تأخير الزواج، ملحة أكثر من ذي قبل، وذلك لأسباب عدة ، أهمها:
اولاً: انقاذ الشاب من الهواجس النفسية والتأملات الجنسية التي تسيطر على عقله وتفكيره، وتقف عائقاً في طريق غايته ونشاطه العملي والوظيفي وحتى الدراسي.
ثانياً : ابعاد الشاب عن الوقوع في حبائل الشيطان التي تروج لها المغريات الكثيرة في العصر الحاضر،كظهور النساء سافرات الى جانب تبرجهن الفتان في كافة الوسائل الاعلامية وغير الاعلامية ، كالمجلات واجهزة التلفزيون والقنوات الفضائية والانترنيت، بحيث اصبح الشباب لايستطيعون درأ أخطارها الا بتمسكهم بدينهم، وتملكهم لنصف الدين ، مصداقاً لماورد في الحديث الشريف: «الزواج نصف الدين، فليتق الله في النصف الأخر».
ثالثاً : في عدم تأخير الزواج، لحاق الذرية بوالديها قبل شيخوختهما التي تحد من نشاطهما ان لم نقل عجزهما عن القيام بواجباتهما تجاه اولادهما ، وفي هذا ما فيه من انضمام وتعاون الاولاد الى تعاون الوالدين من أجل تنشئة الاسرة وحياتها حياة رغيدة.
رابعاً : في الاقبال على الزواج، دافع قوي للشباب من أجل السعي والبناء وتأمين المتطلبات الاسرية.
مشاكل العنوسة ومآسيها
هناك الكثير من الفتيات الناضجات والواعيات المتمسكات بأخلاق الاسلام العظيمة، ولا ينقصهن الجمال او الادب او الثقافة او الاسرة الكريمة، لكنهن يشتكين من شبح العنوسة، الذي بات يهدد استقرارهن النفسي والاجتماعي والايماني ويكدر عليهن صفو الحياة، وان تحملت الفتاة متاعبها وآلامها، ورضيت بقضاء الله وقدره، وسلمت له امرها، فان المجتمع لايرحم ظروفها ولا يقدر آلامها، حتى ان بعض الاسر هي أول من تضغط على فتاتها وتذكرها بمشكلتها، في أي حوار أو مشكلة، وربما دفعت هذه الضغوط النفسية والاجتماعية، الكثيرات من هؤلاء الفتيات الى الانهيار، والبحث عن حل يخرجها من الازمة ، حتى وان خالف الاعراف والتقاليد، وربما دفعتها النظرات والهمسات والكلمات الجارحة الى محاولة التخلص من الحياة بشكل او بآخر، والقليلات هُنَ اللاتي يواجهن الموقف بقدر من التماساك والتفكير المنطقي واليقين الايماني والقرب من الله سبحانه وتعالى.
ومما لاشك فيه، ان مشكلة العنوسة، أي عدم زواج الفتاة في السن المناسب لذلك ، لها أكثر من بُعد ، أولها البُعد المادي ، وهذا ناتج عن غلاء المهور وارتفاع تكاليف الزواج بصورة كبيرة في ظل مشاكل اقتصادية وأزمات واضحة تمر بها مجتمعات اسلامية كثيرة ، حيث يجهد الشاب كثيراً في سبيل البحث عن مسكن أو تجهيزه او اعداده لعش الزوجية، هذا اذا كان هذا الشاب قد وجد عملاً ثابتاً يوفر له حياة مستقرة، والحل هنا، مسؤولية فردية واجتماعية، فأما المسؤولية الفردية ، فهي مسؤولية كل أب أو ولي أمر لفتاة في سن الزواج، أن يعلم ان «أقلهن مهراً ، أكثرهن بركة» وأن يتخلص من العادات والتقاليد التي تصعب الحلال وتيسر الحرام، وان ينظر الى الشخص الذي يتقدم لخطبة ابنته، نظرة تقدير لشخصه، وليس لما يملكه من أموال وممتلكات، اما المسؤولية الاجتماعية فهي مسؤولية المجتمع ككل الذي يجب أن يعينه على اكمال نصف دينه وبناء اسرته الجديدة بصورة يسيرة.
ان البعض ينظر الى غلاء المهور وكثرة الطلبات التي ترهق الشباب ، ليس من باب الاسلام، ولكن من باب التفاخر الاجتماعي والتباهي أمام المعارف والاصدقاء ، وهذا سلوك غير رشيد، يتعارض مع دعوة الاسلام الى اليسر والسهولة.
العنوسة والحياة المعاصرة
أما البُعد الاجتماعي في قضية (العنوسة) فلا ريب ان الحياة المعاصرة قد باعدت بين الاسر والعائلات ، وقل التعارف بينها، خصوصاً تلك العائلات المحافظة على الدين والاخلاق، والتي لا تخرج بناتها الا في حدودضيقة ، وبالتالي يقل التعارف بين أفرادها، وربما يجد الشاب صعوبة كبيرة في البحث عن شريكة حياته ، والتي يثق في اخلاقها وآدابها، وبالطبع تزداد هذه المشكلة في المدن عنها في الارياف والقرى، وتتفاقم المشكلة ايضاً اذا اشترطت اسرة ما ألا تتزوج بناتها الا من نفس اسرتها، وكذلك تزداد المعضلة في حال فقدان الرجال او قلتهم.
وقد رغب الاسلام في الزواج من الاباعد والغرباء ، أي أن يسعى الشاب الى الزواج من اسرة جديدة ليست من عائلته ، والهدف - بالاضافة الى تحسين النسل والابتعاد عن الامراض الوراثية - هو التعارف بين الاسر وتقوية اواصر المجتمع، وبالتالي حل جزئي لمشكلة (العنوسة) لان التعارف بين الاسر سوف يكشف من هن في سن الزواج، ايضاً شرع الله امكانية تعدد الزوجات حتى اربع في عصمة الرجل، وهذا ايضا حل لمشكلة العنوسة، ولمشكلة الارامل والمطلقات.
لكن تقاليد بعض المجتمعات، تجعل الزواج الثاني جريمة لا تعد لها جريمة، وللاسف فان غالبية الزوجات في مجتمعاتنا تكون على أهبة الاستعداد لتدمير حياتها الزوجية اذا شعرت باحتمال اقدام زوجها على الزوا ج من اخرى ، وربما لو كانت ارملة او مطلقة لفكرت بصورة اخرى، اكثر عقلانية ومتوافقة مع الفطرة ، وهذه النظرة التي ترفض التعدد هي موروث اجتماعي قديم ، ولابد أن يتغير شيئاً فشيئاً حتى يتوافق مع تعاليم الاسلام ونظامه الاجتماعي الفريد ، وهذا التغيير يحتاج الى جهود عظيمة وتوعية كبيرة حتى يؤتي أكله ويثمر عن نتائج طيبة ، متطابقة مع ماينادي به التشريع الاسلامي منذ البعثة المظفرة.
الاسرة المسلمة والنمط الاجتماعي الغربي
بدأت الكثير من الاسر المسلمة تتخلى عن نمطها المعهود ، وتغرق في الاسلوب الحياتي المستورد ، غير انها في تحولها ذاك ، لم تتمكن من تجاوز تلك التقاليد والقيم التي تجذرت في وجدانها، وفي سلوكها التربوي ، رغم المحاولات العديدة المبذولة، وأيضاً رغم الدعوات المتكرة التي تدعو الى تحديث الاسرة المسلمة على غرار الاسرة الغربية، وهي - في أغلبها - دعوات ترفض القيم الدينية، وتحاول - جاهدة - احلال قيم اخرى افرزتها نظريات التربية الحديثة ، وذلك ضمن نهج متحلل مسلح بمختلف الوسائل التي تعمل على اقتلاع الاسس الاخلاقية الفردية والاجتماعة.
ان تلك المحاولات قد وجدت تربة خصبة للنمو لدى عدة اسر مسلمة، كمحاولات للتأثر بهذا النمط الجديد للتقدم الاجتماعي الذي تحمل شعاراته تيارات مشبوهة تقف - سراً وعلانية - ضد الاطروحة الاسلامية.
وبين القناعة والتقاليد ، تعيش الاسر المسلمة - كحال المجتمعات الاسلامية - مرحلة حرجة من مراحل التطور التي تظهر بدائل جديدة ، تلقى بعض القبول لانها تلبي حاجات نفسية مر يضة.
هناك تحديات اخرى تواجه الاسرة المسلمة في مختلف المجتمعات الاسلامية، بامكاننا ذكر نوعين منها:
الاول: ان هذا التحدي الذي هو نتاج لعصرنا الحالي ولا يطرح مسألة خروج المرأة الى العمل من عدمها، لان هذه القضية محسومة وليست محل نقاش الأن ، ولكنه يقف أمام تلك المحاولات التي تريد ان تجعل البيت يفقد قدسيته والاسرة المسلمة تسكن الشارع مما ينتج عن ذلك جيلاً مشوهاً ، لا هو أصيل في انتمائه الحضاري ، ولا هو قادر على التكيف مع المدنية الحالية.
المهم اننا فعلاً نواجه بشكل عام تحدياً تفرضه طبيعة الحياة المعاصرة، والذين يحاولون تجاوزه كأنهم يحاولون تجاوز الحياة نفسها.
اما التحدي الاخر، فهو نابع من الخارج، ويمكن توضيحه من خلال مستقبل العلاقات بين الأباء والابناء ، فمثلاً ان الاطفال الذين يتعلمون لغات اجنبية، تجهلها كثير من الامهات، ويحسنون التعامل مع الوسائل التقنية الحديثة، فانهم يتعاملون مباشرة ودون وسيط مع انجازات العصر، أي انهم يشكلون أناساً لعصر جديد ، يختلفون تماماً عن امهاتهم وآبائهم ، وهذا سيدفع الى الصراع المستقبلي بين الاجيال مالم يتمكن الوالدان من تثقيف انفسهما، واستيعاب المنجزات العصرية الجديدة.
والاسرة المسلمة - رغم هذه التحديات تعيش في بداية القرن الواحد والعشرين على تراكمات ثقافية وحضارية فيها سلبيات كثيرة، وفيها ايضا ايجابيات، لكن المؤكد انها لن تعجز عن المواجهة من اجل البقاء ، رغم ان جميع المعطيات الحالية في العالم الاسلامي تشير الى تفككها وانحلالها لكن هناك ايضا مؤشرات تشير الى عودة الوعي الديني.

ولكم من الشكر اجزله وفائق التقدير اعظمه اخوكم / فتى الشمله[/align]
[/frame]

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
أخر مواضيعي
رد مع اقتباس
قديم 13-03-2008, 05:12 PM   #2
العندليب

قلم مميز
 
الصورة الرمزية العندليب
 







 
العندليب is on a distinguished road
افتراضي رد : مصاعب ومشاكل والاااام تواجه المجتمع

مشكوووووور على الطرح .. وهذا يعكس مدى فكر كاتبه الواعي ..

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
أخر مواضيعي
العندليب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 14-03-2008, 11:56 AM   #3
جبل منور
 
الصورة الرمزية جبل منور
 







 
جبل منور is on a distinguished road
افتراضي رد : مصاعب ومشاكل والاااام تواجه المجتمع





مشكووووووووووووووووووووووور



يعطيك العافية على هذا الطرح الجميل وبارك الله فيك على تميزك وابداعك..

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
.
..
...

أبدع في مواضيعك .. وأحسِن في ردودك .. وقدم كل ما لديك
ولا يغرك فهمك .. ولا يهينك جهلك .. ولا تنتظر شكر أحد
أخر مواضيعي
جبل منور غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 18-03-2008, 09:13 PM   #4
الشــــــــوق
 
الصورة الرمزية الشــــــــوق
 







 
الشــــــــوق is on a distinguished road
افتراضي رد : مصاعب ومشاكل والاااام تواجه المجتمع


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
أبَيـَڪْ . . . -{

وٍڪْلٍ [ نَبْضًـﮧّ ] مآ تِعِيْشٌڪْ مآلًهَإ دآإآإآإعِيّ !
أخر مواضيعي
الشــــــــوق غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 19-03-2008, 12:21 AM   #5
ابو عادل العدواني

إداري أول
 
الصورة الرمزية ابو عادل العدواني
 







 
ابو عادل العدواني is on a distinguished road
افتراضي رد : مصاعب ومشاكل والاااام تواجه المجتمع



ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع



أخر مواضيعي
ابو عادل العدواني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 23-05-2008, 08:20 PM   #6
د.العدواني
[مصمم جرافيكس]
 
الصورة الرمزية د.العدواني
 







 
د.العدواني is on a distinguished road
افتراضي رد : مصاعب ومشاكل والاااام تواجه المجتمع

[frame="6 60"]سلمت أناملكـ
عالموضوع الهادف
[/frame]

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع

http://www.quran4iphone.com/MenuPhotosAR.html
أخر مواضيعي
د.العدواني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 23-05-2008, 10:20 PM   #7
الهيثم 07

قلم مميز
 
الصورة الرمزية الهيثم 07
 







 
الهيثم 07 is on a distinguished road
افتراضي رد : مصاعب ومشاكل والاااام تواجه المجتمع

يعطيك العافية

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع

اللهم ارحم أمواتنا واموات المسلمين


أخر مواضيعي
الهيثم 07 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع : مصاعب ومشاكل والاااام تواجه المجتمع
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الاخبارية تكشف حقيقة أشاعة السماح للمرأة بالقيادة التي أنتشرت قبل أيام سارق القلوب منتدى السيارات 10 28-07-2008 09:56 AM
مشكله صحيه تواجه سكان الجرداء متعب الدوسي مجلس دوس بني علي 36 23-07-2008 02:16 PM
الصيف ومشاكل الشباب k_1283_h مجلس بني عدوان 18 08-07-2008 01:36 PM
معلم يطبق برنامج الحرية النفسية لعلاج المشكلات التي تواجه الطلاب في الاختبارات محمد المريعي المنتدى العام 10 18-06-2008 01:27 PM
ممكن مساعة ودي اعرف كيف يتعمل قرصان الميفا بحر الشوق الطبخ 0 10-04-2008 05:11 AM


الساعة الآن 10:04 PM.


Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع ما يطرح في المنتديات من مواضيع وردود تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة
Copyright © 2006-2016 Zahran.org - All rights reserved