هل العيد فقد بريقه ...وعن صورته الاولى...موضوع للنقاش

[عازفة الناي]

السلام عليكم ورحمةالله وبركاااته
الصوره الاولى:
للعيد نكهه غير طبيعيه....كنا صغارا وكنا نفرح بالعيد .....الكل يجتمع من اطفال الحاره والجميع سعداء بماعليهم من لبس جديد....ونكبر قليلا ومازلنا على حالنا من فرح وانتظار لصباح ذلك اليوم....ولكن قد اشترينا العاب ناريه لنلعب بها.....كان جميل وكل شئ به جميل
الصوره الأخرى:
كبرنا الان ولكن هل مازلنا على صورتنا الاولى........قد فقد العيد بريقه....اما الناس فبعضنا قد اقترح ان نغير وقت اجتماااع العيد لليل ......والبعض الاخر قد فضل النوم ..والاخريات يطالعن بعضهم البعض ليروا الاكسسوارات واللبس هل هم على الموضه واخر الماركات ام لا........
هل العيد تغير ام نحن الذين تغيرنا........؟ سؤال يحتاج للاجابه والنقاش

[عاشق المربا]

أختي عازفة الناي
العيد هو عيد المسليمن لوهم عيدين لا تتغير زمنها ووقتها.
الناس تغيرت وهذا ملاحظ في زمننا هذا.

أما العيد فهو نوعين :

العيد الأول في الديره له نكه خاصة ومتوارث من الزمن القديم حتى الآن
لأنه فيه تجمعات وزيارات ولقاءات.
العيد الثاني بالمدن وهو عيد لا له طعم ولا نكه لأن الناس بعد العيد تذهب
للنوم وعلى الملاهي وقليل التجمعات.

عيد الديره غير غير

نحن في الديره تجتمع في مكان معين هذا بعد المرور على كل منزل وبعدها كل واحد

يجي بعيده ونجتمع على سفرة واحدة وفي الليل نجتمع في ىالملعب على عشاء جماعي نقوم به بيننا

محلا السواليف مع بعضنا.

هذا ما حبيت أن أفيدك به.

[أبو نواف الدوسي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق المرباء      أختي عازفة الناي العيد هو عيد المسليمن لوهم عيدين لا تتغير زمنها ووقتها. الناس تغيرت وهذا ملاحظ في زمننا هذا. أما العيد فهو نوعين : العيد الأول في الديره له نكه خاصة ومتوارث من الزمن القديم حتى الآن لأنه فيه تجمعات وزيارات ولقاءات. العيد الثاني بالمدن وهو عيد لا له طعم ولا نكه لأن الناس بعد العيد تذهب للنوم وعلى الملاهي وقليل التجمعات. عيد الديره غير غير نحن في الديره تجتمع في مكان معين هذا بعد المرور على كل منزل وبعدها كل واحد يجي بعيده ونجتمع على سفرة واحدة وفي الليل نجتمع في ىالملعب على عشاء جماعي نقوم به بيننا محلا السواليف مع بعضنا. هذا ما حبيت أن أفيدك به.

كلامك اخي الغالي هوعين الصواب ولايمكن الزياده عليه فأنت كفيت ووفيت

العيد عيد الديرة ولايمكن الاعتراف بغيرة مهما كانت الاسباب