![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#1
|
||||
|
||||
![]()
[ALIGN=CENTER][TABLE="width:70%;background-image:url('http://www.zahran.org/vb/images/toolbox/backgrounds/21.gif');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]أنـــــــا ذلك الطفلُ الذي تغتالُهُ أحلامُهُ
فيعودُ يحلُمُ من جديدْ أنـــــــا تلكمُ النّجماتُ ترسُمُ في السماءِ بريشةِ الإلهام شيئاً من مشاعرِكم فتسطعُ من بعيـــــدْ أنــــــــــــا موجُ بحرِ الشّعـــرِ لا سُفني تملّ البحرَ رغم الخوف والإعصار والبردِ الشديــــدِ ولا بآمالي إلى الشطآن أرجو أن أعودْ أنــــــــــا ذلك الإنسانُ أمشي في دهاليز الحياةِ محمّلاً بالأمنياتِ لحيثُ لا أدري وأقدامي تسيّرني إلى المجهولِ أطمعُ أن أصيرَ إلى الخلـــــــودْ ذاتي .... يروقُ لها الغناءَ ودمعتي تخشى إذا ما قمتُ أشدو أن تظنّ الشمسُ أنّ الروح سكرى ثمّ أصمتُ فجأةً كيما أعودَ إلى الشـــــــرودْ أنـــــا وحي شعر الحبِّ والنغمـــــات ترقصُ في فمي حوريّةً نشوى تميـــــدْ أنــــا صوتُ نفسي حيثُ نفسي كالطيور البيضِ ترحلُ للسماءِ ولا تكلّ من النشيــــدْ وحولها أسرابُ أحلامٍ تهبّ كأنّها تغري القصيدة أنْ تزفّ غمامةٍ ملأى بأشواقِ المطرْ حيثُ البشرْ وأنــــا أسوقُ الريحَ لا أدري أيدري الكونُ عنّـــا أم تجاهلَنا فدقّينا لهُ بالشّعرِ ناقوس الخطر لا زِلتُ رغمَ سنينَ عمري الماضياتِ أرى بأنّي ذلك الطفلَ الذي تغتالُهُ أحلامُهُ فيعودُ ي ح ل مُ من ج د ي دْ[/ALIGN][/CELL][/TABLE][/ALIGN] |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
شاعر ![]() |
![]() الشاعر الحبيب عبدالخالق..
ها أنا ذا أطلُّ على بهائكَ، في موطن البهاء،...كما استمتعتُ بإطلالتي عليها في مواطنَ أخرى.. لا زلتَ دفَّاقَ الحرف.. رقراق التجلّي...نسيمُكَ .. ينعشُ.. باركَ اللهُ قريحة ً أسلستْ القيادَ لعبدالخالق..! خُذِ المّودةَ رَيحاناً..! |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
شاعر
![]() |
![]() عبدالخالق
عندما اقرأ لك اجدني انتظر جديدك حضورك له رونق خاص دمت بهذا الابداع |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|