المحوا ياجماعة بعض الناس دكتتاتوري ماعنده إلا أبيض ولاأسود وهذا خطا كبير لأنا حنا جماعة واحدين ما فينا أحد فوق جبهته ريشة والواحد يحب جماعته ويفديهم با الغالى لاكن فى الحق ماهو فى الباطل ويقيم الحق لو على نفسه وجماعته ماتنفعه يوم القيامة لامال معهم فى الباطل الله يكفينا. ولا فضل بيننا الا بالتقوى والعمل الصالح .وبعض الناس ياربعى أمعة مذبب ماعنده شخصية مع الخيل يا شقرى يعنى بو وجهين أعاذنا الله. وبعضهم ما ينقدولاينصح با الحق و يشوف الحق والظلم. ويعمي عينه عنه أعمى الله بصره وبصيرته. وتياعكم ياربعى أخلاق ذميمة ماكانت فينا ولا فيى أهليتنا من أول وجماعتنا كلهم رجاجيل وينعم ينكرونها. وذلحين تفشت بعض هاذى الرذايل نسأل الله العافية.خاصة النمىمة فى مجالسنا والغيبة والشماته وهذا لايحصل ياربعى الا من السفلة الارذال اخزاهم ربى ولوكان هناك من ينكر على ذلاعك ما أنتشرت هذ الخسايس والرذايل الى فرقت بعضنا وزرعت بيننا العداوة والأحقاد وانتشرت بسبب المداهنة والمجاملة على حساب الدين وانا أتذكر عريفتنا عطية الحرفى الله يرحمه كان رجال ونعم مايسمح فى مجلسه با الغيبة والنميمة وكان يطردهم من مقعده ومايسمح لواحد يذكر واحد من جماعته الا بالخير ويسعى فى جماعته با الخير دايم وكان يكره التحزبات والتعصبات فى القبيلة والجماعة. من بعض ضعاف النفوس الدنافيس فى القبيلة بقوف يحبون القالة والشياخة والرياسة وعملهم ماهولله وكان يجلسهم للحق إلا قامت عليهم البينة حتى لايفرقون بين الناس والأحباب والقرابة ويسعون فى جماعتهم باالفساد والأفساد خاصة لاكانوا قليلين الدين والمروة وما يخافون من الله. لأن مايسوى هذ السواة إلا من قلبه مريض وله أغراض خبيثه أخزاهم الله ياربعى وكان مجلس عريفتنا وبابه مفتوح للصغير والكبير من الجماعة وغيرهم ويحاورهم فى شئون القبيلة وما عنده أسرارولا يحابى أحد على حساب الحق كنه كتاب مفتوح و قلبه أبيض ومنشرح للأخذ والعطا ومتواضع للصغير والكبير ويعطى لكل واحد من الناس قدره فلله دره وأتمنى من عُرفانا ومشايخنا يقتدون بهذِ الأخلاق وهم مايقصرون والله يهدي الجميع للحق.