شاركهم هذا الصيف..!!

[الســرف]

لاتنسى ان تشارك آخرين معك في هذا الكون معاناتهم من هذا الصيف ودرجات الحراره العاليه وندرة وجود الماء

خصص وعاء به ماء في بلكونة منزلك او سطوحه او فناءه لتروي هذه الطيور في هذا الصيف

عدى الأجر فإن إنسانيتك تقاس بمدى احساسك بمن حولك

صدقوني

السعاده قد تتحقق بأبسط واسهل الاعمال

ليس السعاده فحسب

بل جنة عرضها السموات والارض

ففي كل كبد رطبة اجر

والجنة دخلتها بغي سقت كلب .!

[نسيم السروات]

جزاك الله خير يالسرف

عندما سمع أبني الصغير بهذا الكلام وزع الماء بكل مكان الله يوفقه .

نعم في كل كبد رطبه أجر.

حتى البساس ضعيفه من المفروض أن نضع لها أوعيه بها ماء بالقرب من حاويات الزبائل .



مشكور يالسرف جعلها الله في موازين أعمالك .

[الصقر المهاجر]

جزاك الله خير وبارك الله فيك

والله هذه كانت غائبة على الاذهان

ذكرتنا بها الله يذكرك بالشهادة


وهذا الموضوع من المواضيع التي تستحق التثبيت


جزاك الله كل خير


تقبل تحياتي واشواقي

[رياح نجد]

جزاك الله خير على هذا التنبيه الدال
على فعل الخير وهذا ينبع من طيب
اصلك وحرصك على عمل الخير ومشاركت
اخوانك المسلمين في هذا العمل البسيط في
اجراءه العظيم في ثوابه عند الله
بارك الله فيك واثابك الله

[ابو عادل العدواني]

جزاك الله الجنه
وبارك الله فيك على هذا التذكير
وجعل الله ماكتبت في موازين حسناتك

[أبوعدي]

جزاك الله كل خير
وجعل الله ما نقلت في موازين حسناتك

[ابو مشعل الحريري]

جزاك الله كل خير
وجعل الله ما نقلت في موازين حسناتك
خالص الود والتقدير والاحترام

[نسيت انساه]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصقر المهاجر      وهذا الموضوع من المواضيع التي تستحق التثبيت

يستحق فعلااااااااً لعظيم مايحملـــــــــه من دعوة للخير وتذكير بصدقة نغفلها

لهذه الأرواح التي لاحول لها ولاقوة وخاصة في صيفنا لهذا العام الذي يشهد تزايد مخيف

لدرجات الحرارة التي قد تسبب وفيات بشرية فكيف بهذه المخلوقات الضعيفة .~

الســـرف عوداً حميداً بارك الله فيكـ وفي مادونه قلمك لك جل شكري يافاضل ..

[سالم الدوسي]

أخي السرف
جزاك الله خير على هذا التذكير
وهذا الموضوع الجميل
تقبل مروري

[ســيــــف العـــــرب]

ما أجمل صدق المشاعر وما أسماها

كسمو من يقف خلف معرّف

السرف
. . .

قبل أن أطَّلِعَ على ما خطته مشاعرك قبل قلمك

اليوم وتحديداً في أحد شوارع الرياض

رأيت طائر اليمام والذي يكثُر تواجده في الشوارع وعلى المباني

رايته يحاول أن يُضحي بنفسه تحت عجلات السيارات وهو ما بين كرٍّ وفرّ

ليحصل على الماء المنهمر من أحد صهاريج المياة (الوايت) أثناء وقوفه عند إشارة المرور

ولكن لم يدُر بخلدي أن اُفرِد لما رأيت موضوعاً لمثل هذا

ليشعُر الناس بمعاناة كلِ من حولهم

ومنها هذه الكائنات وحالها مع شدّة الحر والجفاف والتي ربما لذنوبنا سبباً فيها

.

اسأل الله أن يجزل لك الأجر على التذكير